هَوِيَّة HoAïa - Threads in Arabic

المكونات: ماء، حامض الستريك ،أحماض أمينية، فركتوز، أنزيمات ، فوسفوريل كولي ، بروستاغلاندين، بوتاسيوم، زنك

طريقة التحضير: أخرج أيرك أو أير رجل آخر من السروال، والأير هو الزبر أو الظبر أي ما يعرف بالقضيب الجنسي. يمكن فركه باليد أي تدليكه مع القليل من اللعاب أو الزيت أو سائل لزج خاص، أو مصّه ولعقه قدر الإمكان، أو بالاستعانة بأداة خاصة تشبه كسّ المرأة، فيشتدّ الأيرcup.gif
squeeze.gif
fleshlight.gif
helping.gif
short.gif
حتى يقذف سائلاً أبيض لزج مالح قليلاً

المنتج: حليب الرجال
 
نجم تلفزيون الواقع، زير نساء يعشق الجنس والتعري أمام الشاشة، سواء في برامج تلفزيون الواقع التي اشترك بها، أو لدى عدم اكتراثه بتسريب صور له وهو يستمني عبر سكايب كاشفاً أكثر من مرة عن أيره الجميل الناعم والشديد القساوة في نفس الوقت.
احتفل اليوم كيرك نوركروس بعيده ال٣٤، على أمل أن نرى الكثير من جسده المثير، مع لقطات جديدة لعينيه الزرقاوين وبسمته الخادعة وأيره الجذاب وطيزه الممتعة.
Happy Birthday Kirk Norcross
 

Attachments

تعرّف أكثر على العارص البرازيلي المثير والجذاب باولو فرناندو مينيزيس دوس سانتوس
أطفأ في ٣٠ مارس آذار الماضي شمعته ال٢٩، بعد شهرة واسعة جعلته يجوب العالم يحيي حفلات الرقص والاستعراض الجنسي وعرض ملابس السباحة ومرافقة وتدليك الرجال، كما امتلك شركته الخاصة للحفلات والمناسبات، بعدما كان يعمل كأمين صندوق وكاتب في مركز الاتصال في ريو دي جنيرو التي انتقل إليها من بلدته أمازوناس.
يقيم اليوم في ساو باولو، وقد التقى بمجموعة من معجبيه قالوا عنه أنه أحد أكثر الرجال الوسيمين في العالم، بجسد عظيم ووجه جميل للغاية وابتسامة تجعلك تبتسم أيضًا، إنه رجل محبب ساحر جداً، من الخارح كما من الداخل، لطيف للغاية، وصبور، صادق، مريح، ماهر وقوي جدا فيما يعمل.وإنّه مثقّف وذو خلق، متواضع لا يتكلّم عن نجوميته وشهرته بل يعمل لتمضية وقت ممتع مع الأشخاص ويجعلهم يمضون وقتًا رائعًا في الضيافة والمتعة والمرح ومشاركة الأحاديث.
 

Attachments

من أشهر استعمالات الموز على مواقع التواصل الاجتماعي هو تشبيهه بأير الرجل المنتصب رغم أن الموزة تكون مقشرة، ولكن فاكهة الموز لها فوائد عديدة للرجل، إذا أكلها فعلاً كل يوم، وليس كما يحصل في الصور أدناه
ومن اهم فوائد أكل وبلع الموز للرجل:
يعتبر الموز مصدرًا جاهزاً وسريعاً للطاقة السريعة، فهو غني بالبوتاسيوم الضروري لتنظيم عمل الأعصاب وضبط نبضات القلب وضغط الدم بشكل خاص. يمكن أن تقلل الأنظمة الغذائية الغنية بالبوتاسيوم والمغنيسيوم (الموجود أيضًا في الموز) من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
والموز مصدر عالي للفيتامين ب 6 ، ولذلك هو يمكن أن يساعد أيضًا جهاز المناعة لدى الرجل ، ويساعد في تكوين خلايا الدم الحمراء ، ويضمن عمل الجهاز العصبي بشكل جيد ، ويساعد في التمثيل الغذائي للبروتين.
Eat a banana a day, a real yellow one.
 

Attachments

  • Like
Reactions: jmt2212 and BADway
شعر نثري بعنوان: اغتصِب سمائي

ْظلّي يطارد الظّلال في النورِ والعتمة
ْغرفتي مظلمةٌ في وِحدة قاتمة
تعال اغتصِب سمائي، كالبدرِ في الظلمة
أحلامي وَيَقظتي لقدومِك هائمةْ

يتوقُ جسدي أن تغرسَه أناملُكْ
تنتزعَ الألمَ القابعَ في قلبي
بين قبلاتي تشمخُ جبالُكْ
لعلّها تحتجز الدّمعَ في عينِي

آهاتي أنتَ من يعزِفها تأوّهاتْ
بين ذراعيكَ أموتُ وأحيا
على نغماتِك تهزّني الرعشات
ومن ينبوعِكَ ثَغري يُروى

لا خطيئةَ لِمن يغتصب وحدتي
ولا حياءَ لِمن يُحيي الجسد
فلا تغربْ ليلةً عن غرفتي
وضاجِع أحلامي إلى الأبد

(!..سمع)
 

Attachments

  • Like
Reactions: jmt2212 and BADway
عيده عيد الجاذبية والجمال والإثارة الرجولية المثقفة. شانينغ تاتوم مواليد ٢٦ نيسان - أبريل ١٩٨٠، عارض أمريكي تحول إلى ممثل بارع ومثير للعاطفة والرغبات الجنسية، ولا سيما في سلسلة أفلام ماجيك مايك، علماً أنه اشتغل كمتعري في بداية مسيرته أيضاً. كما أثبت طيابته وطرافته في الكوميديا كما في سلسلة أفلام جامب ستريت، وإبداعه التمثيلي في الدراما كما في فيلم فوكس كاتشر عن سيرة المصارع الأولمبي مارك شولتز. وهو هاوي رياضة منذ الصغر وتحديداً كرة القدم وكرة القدم الأمريكية والفنون القتالية. يمتلك جسداً مثيراً، طيزه ناعمة ومشدودة ويبرزها في عدة مشاهد، كما يبرز عضلاته في مشاهد عديدة بثياب ضيقة أو فقط بالسروال الداخلي الذي يحتضن أيره. عارض وسيم وجذاب وممثل بارع بانتطار إبداعاته وإطلالاته الساحرة من جديد.
Happy Birthday Channing Tatum
 

Attachments

  • Like
Reactions: jmt2212 and BADway
في السونا (تجربة):

أجمل ما في تماريني الرياضية في صالة الجيم هو انتهاؤها، ليس فقط بانتهاء ضغط العضلات المؤلم وتعرّق الجلد وملل الحركات، ولكن من أجل الحصول على بعض الاستجمام في السونا قبل الاستحمام. ومن المعروف ما هي فوائد السونا لفترة قليلة بحسب كل شخص، ولكن ذلك اليوم وددت أن أداوم فيها مهما ارتفعت حرارتها أو اختنق هواؤها.

في ذلك اليوم، كنت لوحدي في السونا، وإذا برجل طويل وشعره طويل يدخل بمنشفة حول خصره ويجلس أمام عينيّ. ساحر الوجه، ناعم الجسم، مقسّم العضلات، ويبدو أنه مثلي يعشق السونا، لأنه بمجرد جلوسه تنهّد قليلاً وفتح فخذيه راخياً ذراعيه ورأسه، ثمّ نزع المنشفة كاشفاً عن أجمل عضلاته، أيرٍ يبدو أنه طويل رغم ارتخائه، ناعمٍ بالطبع مثل ملامح جسده، وقوي وساحر كما صاحبه، فقد كان ينتفض قليلاً بعض المرات ثم يتدلّل رويداً رويداً نحو فخذه، يلمع بقطرات من عرقه ويتمايل مع حركات جسده. وبعدما اشتدّ الحرّ علينا، حمل المنشفة وخرج، تاركاً جمره فوق جسدي يحترق وسحره في عقلي يلتهب.

في اليوم التالي شاهدته يدخل السونا مع صديقه، فأوقفت استحمامي، ودخلت السونا وراءه، وبعدما نزعت المنشفة عن خصري وجلست عليها، رحت أراقب عينيه، هل سيتأمّلني ويتأمّل تفاصيل جسدي، كما فعلت أنا به من قبل، ولكنّه لم يرمقني بأية نظرة، إلى أن انتبهت بأن صديقه هو من كان يسترق النظر يتأمل بي وينظر أحياناً إلى أيري. حملت المنشفة وخرجت، تاركاً جمري يحترق من الغيظ في السونا وعقلي يشتعل متسائلاً لماذا لم ينظر إليّ ولماذا لم ينزع منشفته هذه المرة. woodyfox-sauna-towel.gif
woodyfox-sauna-hair.gif
woodyfox-sauna-penis.gif
 

في عيد ميلاده، نتذكر صورة نجم التنس تومي روبريدو عاريًا​


ظهر لاعب التنس الإسباني تومي روبريدو عاريًا في عدد تموز ٢٠٠٧ من مجلة كوزمبوليتن لصالح حملة
Everyman Male Cancer Campaign
لزيادة الوعي وتمويل الأبحاث المتعلقة بسرطان الخصية والبروستات

Tommy RobredoSgzeyvxWFyhXU6vHWwSlHwVuqJK7BK2F38KrBIwn9oE.jpg
robredo6.0.jpg

 
شعر نثري غنائي لبناني إباحي مثلي
بعنوان
لمّا من القلب

من قلبي بقول لأطيب شب
يشلح تيابو ما في عيب
عيون وشفاف وعضل مفتول
بيزيد حلاه أكتر عن قرب

هيجني كتير لما طب
زبري كبير وعليه قب
فرك وطرق طلوع ونزول
نياكة وبوس وآه وحب

ما بنسى زبرو لمّا شب
بفركلو ياه لحتى يكب
ضحك ومتعة وبسط عطول
لما السكس يكون من القلب

(!..سمع)
 
المناطق الأكثر إثارة للشهوة الجنسية في جسد الرجل، إضافة إلى الزبر أي الأير (العضو الذكري الجنسي)، هي:

١- الأذن: حيث يمكن للشريك (امرأة أو رجل) تدوير لسانه في أذني الرجل، أو لعق محاذاة الأذن وامتصاص شحمة أذنه. كما يمكن الهمس في أذنه اليمنى بما يود أن يفعله به ، حيث أن الأذن اليمنى متصلة بجزء من الدماغ يتحكم في السعادة.

٢- الرقبة: حيث يمكن تقبيل زاويتي رقبته من الأمام ومداعبته حول الرقبة وخصوصاً فوق عظمة الترقوة أو في نهاية خط شعره.

٣- كيس الخصيتين أي الصفن: كونه حساس ويستجيب بشكل أفضل للمداعبات الخفيفة بأطراف الأصابع واللعق والامتصاص اللطيف والتمسيد من دون الإمساك بالكيس أو بالخصيتين بقوة أو لعقهما أو مصهما بقوة.

٤- الحلمتان: رغم أن ليس كل الرجال يرغبون أو يقبلون بمداعبة أو لعق أو مص حلماتهم، فأنه يمكن الاستئذان من الرجل قبل فعل ذلك، على أن تكون المداعبة واللعق والمص بشكل ناعم وهادئ دون عض قوي أو شفط.

٥- الفرج: وخصوصاً المنطقة بين الخصيتين وفتحة المؤخرة، حيث أن لعق وتقبيل ومص هذه المنطقة بنعومة وهدوء تخلق إثارة وانتصاباً بشكل أسرع لزبر الرجل.
 

Attachments

قصة بعنوان
برد وريح وسرير وصديق

الجزء الأول: مستوحى من تجربة واقعية

الجو عاصف ومثلج
لم يستطع صديقي ليلته أن يعود إلى بيته
اسهر عندي، قلت له، لعل الصبح يذيب الجليد
تعال لغرفتي، لعل جسدينا يدفئان سريري

يا أيتها السماء ارعدي وابرقي
ويا أيها الثلج تكاثر على شرفتي
ويا أيها الليل أبطئ مكوثك في غرفتي
ويا أيها السرير ضيّق علينا فرشتي

جلسنا نقهقه من رجف الصقيع
أعرته ثياباً سميكة فلبسها تحت غطاء السرير
لما خلع ثيابه، التصق جسمه بجنبي فأشعل ناراً في عقلي
ولما لبس ثيابي، شد رأسه على صدري قأوقد دفئاً في قلبي

تكلمنا كثيراً لألهيه عن النعاس وأحجبه عن النوم
وكان البرد يشفع لنا التصاق جسدينا ببعضهما البعض
وكلما أخبرني نكتة، غشوت حانياً رأسي فوق حوضه حتى ألامس فرجه
وكلما أطلعني على سر أو مشكلة، أمسكت يده أو كتفه أو فخذه

الجزء الثاني : مستوحى من الأمنيات والخيال

وبعد، دفء جسدينا أنامنا، غفونا جنباً إلى جنب
ولما أيقظنا احتكاك فخذينا وكتفينا، تكوّمت في حضنه
فأحنى رأسه فوق رأسي، واضعاً ركبته بين رجلي
وقد شككت بانتصاب أيره لما أيقنت انتصاب أيري

ولكن برد السرير غلبنا، غفونا فحلمت به
حلمت أنه يعانقني ويقبلني ويحفحف جسده فوق جسدي
ولما أيقظني لأني كنت أتمتم اسمه أثناء نومي
سألني عن حلمي فلم أخبره، ولكنه ضحك لرؤية انتصاب أيري

ولكن شروق الشمس باغتنا، فارتخى أيري خجلاً أمامه
ولكنه لما قام من السرير استدار ليريني انتصاب أيره هو
فضحكنا سوياً وخلع ثيابه كلها وعاد إلى فراشي
وعانقني ضاغطاً بجسده على جسمي حتى انتصب أيري

نزع عني بنطالي، ووضع أيره فوق أيري
وراح يفرك جسمه بجسمي
حتى أفرغ أيره على فخذي
ثم مسك أيري وأفرغه على يده

يا أيها الثلج لا تذوب بقبلاته تشعل فمي
ويا أيها السرير لا تنام فجسمه يداعب جسمي
ويا أيها النهار لا تطول حتى ينتصب مجدداً أيري
ويا أيها الصديق عد في الليل أدفئك بلهيب حبي

ولكنه لم يعد، وتقهقر البرد، وانهزمت الرياح
ودامت الشمس تدفئ غرفتي قلقاً وانتظاراً
وتواقحت الليالي بدون لمحة أو صوت من صديقي
يغيب عني مع عودة الشتاء وحيداً في سريري

يا أيها الصديق عد صديقاً إن لم تشأ حبيباً
أيرك لك وحدك فالأصدقاء قد يتشاركون كل شيء لو أرادوا
ماذا لو انتصب أيري لجمالك لا إرادياً، فما ذنبي
وليس ذنبك إذا رددت لي الجميل بانتصاب أيرك في سريري

ضع الحدود التي تريدها بيننا، ولكن لا ترحل
فإذا جاع بطنك، كل من مطبخك أو مطعم أو لك طاولتي أطعمك من طعامي
وإذا عطش لسانك، اشرب من قنينتك أو من مقهى أو لك أكوابي أسكب لك من مشروباتي
وإذا برد جسمك، بدّل ما تشاء من ملابسك أو لك خزانتي ألبسك من ثيابي
وإذا هاجت غرائزك الجنسية، أفرغ أيرك بيدك وحدك أو ضاجع امرأة أو رجلاً أو لك أيري يتشوق لتحسس أيرك يفرك أيري حتى يقذف على جسمي
وإذا أردت مجرد صداقة أخوية، لا تكن لوحدك واختر من تشاء أصدقاء لك ولكن عد أيضاً كما كنت دوماً أخاً لي

(!..سمع)

tumblr_n0u3r6Wi221rj80k1o1_500.gif
 
أير جيسي وليامز... williams.gif
الأكثر إثارة العام ٢٠٢٢

تم تسريب مقطع فيديو من أحد عروض برودواي لمسرحية "تايك مي آوت" يظهر الممثل الأميريكي الجميل جداً والجذاب الوسيم "جيسي ويليامز" عارياً من الأمام، حيث بدا أيره بوضوح طويلاً وضخماً، وهو ما زاد بالفعل من شعبيته وشهرته. ومن قام بتصوير الفيديو هو أحد الحاضرين من الجمهور بواسطة هاتفه خلسة، حيث استغل مشهد ظهور الممثل المذكور عارياً مع ممثلين آخرين عاريين ، في بعض مشاهد هذه المسرحية ، رغم أن التصوير في عروض برودواي محظور
 

Attachments

هكذا استقبلت العام ٢٠٢٣

عند الساعة العاشرة من آخر ليلة في العام ٢٠٢٢، استقبلنا جارنا الجديد في منزله حيث أقام حفلة ليلة رأس السنة، وكان من بين الحضور من أعرفهم من الجيران والأصدقاء، ومن لا أعرفهم. القليل من الرقص والكثير من الكلام، كان ضجيجاً صاخباً بأصوات الساهرين وصدح الموسيقى.
لما حلت الساعة الحادية عشرة والنصف قبل منتصف الليلة، تشجعت متغلباً على خجلي، وتناولت الميكروفون لأعلن أمام الجميع كيف قررت أن أودع العام الحالي وأستقبل العام القادم، بأن أقبّل فماً بفم ٢٢ شخصاً وأن أغمض عيني عند منتصف الليل تماماً لأترك الخيار لمن يشاء أن يكون هو الشخص الثالث والعشرين الذي يقبلني أطول قبلة.
ابتدأت بجاراتنا العزباوات كلهن، فكان عددهن ١٤ فقط، ثم جاء دور السيدات المتزوجات، فرفضن جميعهن تقبيلي، رغم أن ثلاثة منهن كنّ ساهرات بدون أزواجهن، ولكني أصررت وأعلنت مجدداً أنني أريد إتمام القبلات الثمانية المتبقية قبل منتصف الليل، فما كان من جارنا منظم الحفلة إلا أن اقترب مني وقبلني قبلة سريعة على شفتي ثم قبلة طويلة على رأسي ثم حضنني وتابع شرب كأسه، وعندها تشجعت وأمسكت بيد صديقي الأقرب إلي، ورغماً عنه قبّلت شفتيه بقوة ماصاً شفته العليا الكبيرة، ولم آبه لصدّه واندهاش المتفرجين. ثم رحت أتمشى بين الساهرين لعلّ من يقترب مني ليقبلني، وبالفعل، كان أخو زميلي في العمل أول المبادرين، الذي عانقني بقوة ثم قبلني بقوة أيضاً، ومن بعده أخوه، زميلي، قبلني في الأول على خدي، فأدرت له فمي وتشجّع وقبلني بسرعة على شفتي ٤ مرات. وهكذا بقي لي ٤ قبلات، استمريت بالتنقل بين الساهرين وسط ابتساماتهم وضحكاتهن، وتوقفت بين ثلاثة شبان أعرف أنهم من الحي، وابتسمت طالباً أن يساعدونني في إنجاز آخر شيء طمحت في تحقيقه هذا العام، ولكنهم تراجعوا رافضين، غير أنني لما أدرت ظهري للبحث في زاوية أخرى، شدني أحدهم من قميصي فاستدرت، ورغم أن صاحبه بالقرب منه كان يحاول منعه من الاقتراب مني، قام بتقبيل شفتي بقوة، ثم دفع بصاحبه نحوي حيث استغللت الفرصة وقمت بشدّه وتقبيل فمه مرتين بسرعة، وتركته يركل صاحبه الذي دفعه، وانتقلت بسرعة إلى وسط الصالة زامماً شفتي لعلّ أحدهم أو إحداهن تشفق علي بالقبلة ما قبل الأخيرة، ولما اقترب العقربان في الساعة من الثانية عشرة، ما كان من الجار صاحب المنزل إلا أن اقترب مجدداً ساحباً وراءه امرأة لا أعرفها وقامت بتقبيلي قبلة طويلة ناعمة امتصت بها لساني وسط تصفيق وتهييص الحاضرين وقلقلة الحاضرات.
بقيت قبلة واحدة يجب أن أنجزها قبل منتصف الليل، وقررت أن تكون مميزة، ولو كنت سأنتزعها بالقوة، لأني اشتهيت شفاهها الممتلئة منذ لحظة دخولي للمنزل، لكني لا أعلم من تكون، أهي عزباء أم متزوجة، منفتحة أم متزمتة، شجاعة أم خجولة. اقتربت منها وطلبت منها أن تختم سنتي بقبلة ولو سريعة، ليس فقط لتساهم في تحقيق إنجازي، بل لأنها ستكون أجمل ما حصل لي هذا العام إن قبلت بتقبيلي ولو قبلة خاطفة سريعة. لم تجبني، وابتعدت عني بسرعة، فابتسمتُ لأخبئ خجلي، ولكني أردت الفوز في سباقي مع العقربين قبل أن ينتصف الليل، فلحقت بها، ولما ظنت أنني أريد تقبيلها بالقوة رغماً عنها، قمت بتقبيل رجل غريب كان بقربها، ابتسم متفاجئاً بفعلتي ولكنه تجاوب معي وقام بتقبيل شفتي بنعومة مرة ثانية.
هكذا حققت إنجازي العظيم بتقبيل ٢٢ شخصاً من البنات والرجال قبل انتهاء هذا العام. ولما ابتدأت الدقيقة الأخيرة وصدحت الأصوات بالعد العكسي قبل منتصف الليل وحلول العام ٢٠٢٣، وقفت في وسط الصالة، وأغمضت عيني، وانتظرت الثواني من هذا العام تتلاشى، ثانية ثانية، لعلي أحقق أول إنجازاتي للعام الآتي ٢٠٢٣ باستقباله بقبلة مجهولة، سريعة أم طويلة. وانطفأ النور، وانطلقت الأسهم النارية في الخارج، وإذا. بشفاه تمتص فمي بنعومة، لم أفتح عيني لأرى من اختار تقبيلي وتحقيق أمنيتي الأولى هذا العام، إلا بعدما عاد النور، وكانت الشفاه لا تزال تقبلني، ولما فتحت عيني، رأيتها هي، صاحبة الشفاه الممتلئة، ولكنها لم تكن لوحدها، بل كان ذاك الرجل الغريب الذي كان آخر قبلتي للعام الماضي يشاركها في تقبيلي، شفتاه على شفتي وشفتيها. ابتسمنا ثلاثتنا، ثم قبّلها هو بقوة أمامي قبل أن ينصرفا للرقص بعيداً مني.
وهكذا اكتملت قبلاتي تلك الليلة، هكذا استقبلت العام ٢٠٢٣ بقبلتين بدلاً من قبلة.bi__hubby_slop-3038.gif
 
رياضة: كوستا يحاول أن يعض باري

Costa Barry.mp4

طُرد لاعب كرة القدم الإسباني دييجو كوستا في فريق تشلسي من مباراة الدوري الإنجليزي عام ٢٠١٦ بعد أن حاول عض ثم تقبيل غاريث باري اللاعب الإنجليزي من الفريق المنافس إيفرتون، على أثر مشاحنة خفيفة بنتيجة عرقلة أثناء اللعب.

وقد تلقى دييجو كوستا بطاقة حمراء من الحكم أثناء المبارة بسبب ذلك، ثم تغريمه ٢٠٠٠٠ جنيه إسترليني من قبل مسؤولي الدوري و إيقافه مؤقتًا عن اللعب، رغم أن هذه المشاحنة كانت تحولت إلى ما يشبه أنه عضة حب من مصاص دماء، بعدما راجع كوستا نفسه ليحسن التصرف، علماً أن نادي تشيلسي أصدر بيانًا بعد المباراة بأن كوستا لم يعض باري، وقد أكد هذا الأخير أن كوستا لم يعضّه، فهل كانت إذن مجرّد دغدغة أم قبلة؟

Diego Costa vs Garreth Barry
Chelsea vs Everton - Mars 2016
 
  • Love
Reactions: Jvaritek1
قصة بعنوان
مخبأ على شرفة وطن


لما أيقظتني شمس الصباح، ظننت أن ذاك الشعاع اللطيف يأتي منها، ولكنه كان تلألؤَ عينيه، على شرفة منزل مجاور.

صباح الخير، سارعت إلى النافذة لأقولها له، ولكن عودته إلى غرفته كانت أسرع من لساني.

وبعد انتظار قليل، كان هو من قرع الباب، ليطلب مني إزاحة سيارتي التي كانت تعيق إخراج دراجته النارية، التي لم أذكر أنها كانت مساء أمس مركونة خلف موقف منزلي.

بكل لطف شكرني وأنا أصعد السيارة لأبعدها قليلاً، واضعاً يده على كتفي، قبل أن ينزلها رويداً رويداً على ذراعي ممسكاً بها وهو يخبرني أنه كان يراقب سريري من شرفته بانتظار استيقاظي، وبأنه لم يكن يريد إقلاق راحتي في وقت أبكر.

حاولت أن أعاود النوم بعد ذلك فلم أستطع، إذ أن شعاع عينيه قد أدفأ شيئاً في داخلي هذا الصباح، وزقزقة صوته قد طنّت في أذني صدى لم أفهمه، وإمساك يده بذراعي قد شدّت عليه سواراً غير منظور.

وفي طريق عودتي من العمل مساء، لمحته يلوّح بذراعه نفسها لي لأقف، فعدت بالسيارة إلى حيث تعطّلت دراجته، كما أخبرني، وصعد معي عائداً إلى حيّنا بعدما أودعها في أمانة دكان قريب.

شكرني للمرة الثانية هذا اليوم، لما خرج من سيارتي إلى منزله. وبعدما أنهيت استحمامي، قُرع الباب، نعم منه أيضاً، ليدعوني لكأس نبيذ في منزله بعدما أدهشني لما قال أنه كان ينتظر إطفائي لضوء الحمّام كي يعلم أنني أنهيت استحمامي.

اعتذرت في البدء، فقد فاجأني للمرة الثالثة في يوم واحد، ولكنني استسلمت ليده الأخرى لما أمسكت بذراعي الأخرى وهو يصرّ على دعوتي هذا المساء، وخرجت برفقته إلى منزله.

هو مغترب ابن جاري، كان عاد إلى البلد مصطافاً، وقد استقبلني والده بالترحاب، متذكراً أيام طفولتنا ومراهقتنا، أنا وابنه المغترب، المليئة بالمشكلات إذ أننا لم نكن، أنا وهو، صديقين بل غريمين يتناحران ويتخاصمان ويقتتلان في تلك الأيام، قبل أن ينزح إلى المدينة ثم يهاجر إلى الخارج.

نام الجار بعد شربنا لكأسي نبيذ، أما أنا وابنه فقد خرجنا إلى شرفة غرفته المطلّة على سريري وحمّامي، لأكتشف أنه كان يراني منها تماماً، أي من رأسي إلى أخمص قدمي، وأنه كان يراقبني في ليال عدة لما كان يشعر بالملل في بيت والده الجبلي هذا، ولكنه كان يخشى محادثتي بسبب ذكرياتنا غير السعيدة في الحي، على عكسي أنا، كما رددت عليه، لأنني لطالما كنت أحب شخصيته وذكاءه رغم مشاكلنا في السابق، ولما علمت بعودته منذ فترة قصيرة لم تسنح لي الفرصة لأرحّب به.

كأس نبيذ ثالث كان كفيلاً بإرخاء جسدي إلى سور الشرفة، فما كان منه إلا أن أحضر فراشاً بسطه على الأرض، واستلقى منتظراً نجوم السماء، فاستلقيت إلى جانبه أحدّثه عن ضوء القمر، وهو يخبرني عن طليقته الأجنبية التي كانت تكره القمر، أذكّره برحلاتنا المدرسية، وهو يشكو لي شعوره بالوحدة في بلاد الغربة رغم كثرة معارفه، أساله عن عمله وهواياته، وهو يجيبني عن ضياع سنوات عمره في الخارج ورغبته في العودة نهائياً إلى الوطن.

عرضت عليه الدخول معي في مشروع ما، دكان أو مقهى أو ما شابه، لكنه أراد أكثر من ذلك، أراد حضناً واطمئناناً وحياة. عندها اقترب ملتصقاً بجسدي، ملقياً برأسه على رقبتي، وأمسك بيدي طالباً مني أن أنهي غربته. ولكني سأسافر معه، لأجرّب العيش معه في الخارج، لأحظى بفرصة جديدة، بحريّة لأكون ليس مجرّد حضن له في مخبأ مطمئن، بل ضوءاً وظلاً له في العلن.

سكت، فعانقته، شدّ على أصابعي، فقبّلته في جبينه، قلب جسده فوق جسدي، فقلبت جسدي فوق جسده، وبدأت أتلذذ بشفتيه الممتلئتين، أقبّل العليا ثمّ أمتص السفلى، ورغم أني لم أشبع من فمه، فككت أزرار قميصه لألعق وأقبّل حلمتيه وبطنه. ثم قلب جسده فوق جسدي، متلذذاً بتقبيل شفتي ثم عنقي ثم بطني المكشوف، إلى أن فكّ أزرار بنطالي وأخرج أيري وبدأ يمصّه كأنه يستمتع بحلوى سكرية. لقد جعل أيري يقذف بسرعة على شفتيه، ما حمّسني أكثر على مضاجعته، فخلع سرواله ووضع أيره بين فخذي يدخله بينهما ويحفّه عليهما وعلى أيري وهو يكاد يلتهم شفتي وأذني وعنقي وحلمتي بفمه، حتى بلل بطني بقذف أيره، وارتخى كالقتيل فوق جسدي.

عانقته بقوة، أشد على جسده أحياناً وأداعب مؤخرته وأيره أحياناً، حتى غفونا مع اختباء القمر والنجوم خلف غيوم الظلام.

لا أريد أن أغتسل الليلة منه، لعلّ ظلامها سينجلي بشعاع عينيه صباحاً ما، لعلّه يدعوني لأعود معه من أجل حرية في غربة بدل أن يبقى معي في مخبأ في وطن.

(!..سمع)
 

Attachments

قصة عاطفية وإباحية جنسية بعنوان

"ثلاثية ليلة عيد العشاق"


أرادت والدة داني فرض ابنة صديقتها السفيرة عليه لخطبتها، ولكنه كان يرفض حتى اللقاء بها ليتعرّف عليها. وبعد أيام من الإصرار والمشاكل والضغوطات عليه، وافق على الذهاب إلى منزل السفيرة للقاء ابنتها سارة بشرط اقتصار الزيارة على التعارف لا أكثر.

وبالفعل حصلت الزيارة في إحدى الليالي وسارت في البداية على أنها لقاء بين عائلتي الصديقتين، كل برفقة زوجها وأولادها، ولكن كانت مفاجأة والدة داني للجميع في ختام الزيارة بأن أعلنت أن اللقاء المقبل سيكون من أجل خطبته على سارة، ما جعله يفجّر مفاجأة أعظم من ذلك، فما كان من داني إلا أن ركع بركبة واحدة أمام سارة وسط اندهاش الجميع ليقول لها: هل تقبلين أن تتزوجي رجلاً بايساكشوال يعني ذا شهوة جنسية مزدوجة للذكر والأنثى؟ فقابل والد سارة هذا السؤال بطرد داني من منزله ولحقته عائلته المصدومة ووالدته تصرخ: كلا، هو ليس كذلك، ولكنه يكذب لأني فاجأته وفرضت عليه سارة فرضاً، وهو القول الذي جعل صديقتها السفيرة تثور وتقوم بمعاداتها.

اختفى داني يسير في الليل وحيداً بعدما رفض والده أن يستقلّ السيارة مع عائلته للعودة إلى المنزل، إلى أن مرّ بجانب حانة كان قد سهر فيها ليلةً مع صديقه المسافر. ولما دخلها وطلب كأس خمر، سرحت به الذكريات إلى تلك الليلة، لما كان هو وصديقه هذا يسكران فيها، يضحكان على نكات سخيفة، يرقصان مع بعضهما البعض، ويحاولان التعرّف على فتاة ليضاجعاها معاً في ليلة عيد العشاق، إلى أن قبلت إحدى الساهرات ترك رفيقاتها، وذهبت معهما إلى غرفة فندق مجاور حيث قامت بمغازلة داني لوحده في البداية، ما جعل صديقه يجلس يراقبها وهي تنزع عنه ثيابه، تقبّله وتلعق جسده وتمصّ أيره حتى اشتد انتصابه وكاد يقذف المني، ما جعله يتوقّف فجأة، ويطلب من صديقه الانضمام إليهما، فذهبت هي إلى صديقه الجالس على كرسي، وفكت أزرار قميصه تقبّل صدره وعنقه وفمه، ثم أزرار بنطاله تلعق بيضتيه وتمص أيره حتى انتصب وكاد أن يقذف فأوقفها، وحملها ورماها على السرير، ونزع عنها ثوبها يقبّل أذنيها وفمها وعنقها، ثم يمص حلمتيها ويلعق بطنها وكسّها حتى كاد يغمى عليها من الانتشاء. في هذه الأثناء، كان داني يلعب بأيره ليجعله ينتصب من جديد، وبعدما اشتد، اقترب من السرير وأزاح صديقه وأدخل أيره في كسّ الفتاة ينكحها بنعومة وروية، ولكنها كانت تصرخ لكي ينكحها بشكل أقوى، وكلما كان يسرع في ذلك كان تطلب أن يكون ذلك أقوى، ما جعل صديقه يعود ويقترب منهما، فوضع يديه على مؤخرة داني ودفعها بقوة شديدة باتجاه كسّ الفتاة، ثم بات يكرّر ذلك مراراً حتى عادت الفتاة تتأوه من شدة النشوة، وكان جسد داني يقترب أكثر فأكثر من جسد صديقه، حتى التصق جسداهما يحفّان بعضهما البعض، داني من الأمام ينكح بقوة الفتاة على السرير، وصديقه من الوراء يدفعه بقوة بجسده ولا تزال يداه على مؤخرة داني، حتى انتصب أيره أيضاً، ولما أحس به داني يحف بظهره ثم يدخل صدفة بين فخذيه، أخرج أيره من كس الفتاة فجأة، وأمسك بظهر صديقه ودفعه إلى الأمام ليدخل أيره في كس الفتاة، ولكن أير صديقه بدأ بالذبول شيئاً فشيئاً ولم يمكنه إدخاله في كامل كسها، ولما سأله داني عن السبب، قال أن ما يثيره هو مشاركة الجنس معه في نفس الوقت، وتراجع إلى الوراء. لكن داني أصر على صديقه أن يحاول مرة أخرى، وتمنى على الفتاة مساعدته، فأمسكت بهما معاً وشدتهما نحوها فوقع داني فوق صديقه الذي وقع قبله في حضن الفتاة، فشدتهما إليها بقوة حتى التصقت أجسادهم بقوة ببعضها البعض، وبدأت تحرّك جسدها كأنها أفعى وتحرّك جسديهما بيديها كأنها تصنع قالب حلوى، فانتصب أير داني يحف بجسد صديقه من الوراء، وانتصب أير صديقه بالفعل فقامت الفتاة بإدخاله في كسها، وتابعت شد وفرك جسديهما فوق جسدها حتى قذف أير داني المني على ظهر صديقه، وأرخى صدره فوقه وهو ينكح الفتاة بقوة، ولما أخرج صديقه أيره صارخاً أنه يكاد أن يقذف المني، شدتهما مجدداً الفتاة إليها فوقع داني إلى جانبها وكان له نصيب أن يتلطخ بطنه بقليل من مني صديقه كما بطنها. وبعدما ضحكوا جميعاً، شدّت الفتاة الصديق إلى داني فوقع في حضنه، وقامت بعناقهما معاً تقبّل الواحد تلو الآخر. وانتهت الذكرى هنا، فعاد وعي داني إلى الحانة ليرى نفس الفتاة تقترب منه وتقول: هل تذكرتني، أين صديقك؟

في تلك الليلة عاد معها إلى شقتها المأجورة، ونام معها حتى الصباح، ولما استيقظ كانت هي تستحم، فلحق بها واستحم معها ونكحها في الحمام، تارة في كسها وهي تتأوه من قوة أيره هذه المرة، حتى انتشت مرتين، ثم أخرج أيره شديد الانتصاب ووضعه بين ثدييها اللذين ضمتهما، وراح يدخل أيره ويخرجه بينهما حتى قذف المني على صدرها بتأوه شديد.

وبعدما أمضى الصباح في شقتها، عاد إلى منزل عائلته وكان والداه بانتظاره، فركضت والدته تستقبله عند الباب مكررة ما قالته في الليلة السابقة بأنها تظن أنه يكذب وليس مزدوج الشهوة بل أراد الانتقام منها لأنها أحرجته أمام عائلة صديقتها. لكن لما رفض داني إنكار ذلك، هجم عليه والده، وجرّه بقوة ودفعه من باب غرفة نومه وأقفلها عليه، بينما هبّت والدته بالصراخ في حين كان داني ينصاع بكل هدوء.

مر النهار ببطء شديد على الجميع، ولما عاد أخوا داني مساء، غادر الوالد ليسهر في مقهى مجاور كالمعتاد مع جيرانه، بينما كان لا يزال داني محبوساً في غرفته لأن والده غادر ومفتاحها في جيبه. ولما حاول أخوا داني استفزازه بكلام بذيء وبالإهانات من خلف الباب، صدتهما الوالدة وأبعدتهما وحاولت هي التكلّم مع داني لكنّه لم يكن يجب بأي شيء على أحد، إلى أن طلبت منه الاتصال بصديقتها السفيرة والاعتذار منها، ولكنه لم يقبل سوى أن يتصل بابنتها سارة. وبالفعل، اتصل بها، واعتذر منها لأنه وضعها في موقف محرج، فأخبرته بأنها لم تكن محرجة إطلاقاً لأن الموقف لا يعنيها بل هو أحرج عائلته، كما أخبرها عن سبب فعله ذلك بنتيجة الضغط النفسي والمادي الذي كان يمارسه عليه والداه لكي يخطب من تريده والدته لها وليس له عروساً، وأنه ليس لديه شيء ضد سارة وعائلتها بل لأنه تفاجأ بفعلة والدته، وأن سارة فعلاً أعجبته شكلاً ومضموناً ولكن لا يمكن له خطبتها بدون أن يكون قد مرّ فترة على تعارفهما واللقاء والجلوس والحوار مع بعضهما البعض عدة مرات ليريا معاً ما إذا ينجذبا كل للآخر وينسجما تماماً أم لا. وبعدما كرّر اعتذاره منها، سألته ما إذا كان ما قاله صحيحاً وهو راكع أمامها، فلم ينكر بل قال أنه صحيح، ولكن هذا لا يعني أنه لا يريد الزواج من امرأة، بل هو يريدها أن تكون متقبّلة لفكرة أنه قد يستثار إذا أعجبه رجل ما، دون أن يعني ذلك أنه سيمارس الجنس معه بالضرورة. ولما سألته ما إذا جرّب ممارسته مع رجل، لم ينكر، بل أخبرها عن بعض مغامراته أيام المدرسة لما كان يجبره أخو زميله في منزله أو في المدرسة على مص أيره في كثير من الأحيان، ولما اغتصبه في مراهقته ابن الجيران المتزوج في حمام دكانته، ولما التقى بشاب وأكثر عبر تطبيق إلكتروني للتعارف ومارس مع كل منهم الجنس، غالباً بمص الأير أو فركه بين الفخذين، كما أخبرها عن عدة علاقات جنسية مع فتيات كنّ دائماً هنّ من يبادرن ويعرضن الجنس عليه بسبب شكله الوسيم. ولمّا سألته ما إذا مارس الجنس مع رجل وفتاة في نفس الوقت، أنكر في البدء، لكن أخبرها بعد ذلك عن ليلة عيد العشاق التي قضاها مع صديقه المسافر ينكحان فتاة الحانة، ولكنه أوضح لها بأن ما حصل بينه وبين صديقه في تلك الليلة لا يعتبر جنساً بكل معنى الكلمة، ولكنه كان تجربة جنسية فريدة بالنسبة له وكان رغب بتكرارها ولكن صديقه قد رفض، رغم أنه اخبره أن ممارسة الجنس الجماعي تثيره أكثر من أن يكون هو وفتاة يمارسانه بمفرديهما. وبعدما شكرته سارة على صراحته في الليلة السابقة كما خلال مكالمتهما الهاتفية هذه، أخبر والدته المصدومة التي كانت تسترق السمع عند الباب بأنه كان يعلم تماماً أنها واقفة تتنصّت عليه، وأن حياته هي له وليست لها أو لوالده أو لأي أحد آخر. وهذا ما جعلها تتفق مع والده السكران تلك الليلة على الاستمرار باحتجازه في المنزل ومنعه من الخروج لعدة أيام وفصله من العمل في شركة والده حتى يتراجع عن كل ما يعارض إرادتهما التي هي إرادتها وحدها بالنتيجة.

وبعد مرور يومين، لم يوفّر فيهما أخوا داني أي فرصة للاستهزاء به وحاولت خلالهما الوالدة تغيير طريقة تفكير داني عبر سرد نظريات غريبة وعجيبة قرأتها على مواقع إلكترونية عديدة تدعي أن المثلية الجنسية وأشباهها شذوذ جنسي عبارة عن مرض نفسي قابل للعلاج، طرقت الباب سارة، ابنة السفيرة، وطلبت لقاء داني لوحده. وبعد وسوسات والدته لتقنعها بإقناعه بتغيير طريقة تفكيره، طلبت الخروج مع داني، ولكن الوالدة رفضت بحجة أنه معاقب من قبل والده، الذي ادّعت بأنه سيستشيط غضباً ولن تستطيع ارتقاب ردة فعله إذا خالفت قراره، فما كان من سارة إلا أن صعدت غرفة داني، وأمضت معه الليلة يتحدثان على الشرفة ويضحكان ويغنيان ويرقصان أيضاً، وهو ما أفرح الوالدة واتفقت مع زوجها على إنهاء عقاب داني لأنها مقتنعة أنه قابل للعلاج على يد سارة بمجرد تركهما يتعارفان ويتصاحبان مع الوقت.

راحت سارة تكرّر زياراتها إلى منزل داني، وتصطحبه بسيارتها إلى سهرات مع أصحابها، في مقهى أو مطعم أو حانة أم مسرح أو سينما أو نادي ألعاب رياضية حيث تمارس البولينج والأيروبيكس. وتوطدت كثيراً صداقة داني بسارة التي ابتدأت تعشقه فعلاً، ولكنه كان ينظر بإعجاب إلى زميلها في العمل، رجل مفتول العضلات وفائق الوسامة والرجولة يلقبونه زوزو، الذي ربطته علاقة سريعة بسارة ولكن فضّلا البقاء كزميلين في العمل لما أخبر أحدهم والدها بعلاقتهما، وهددها والدها، لما أنكرت ذلك، بأنه إذا وجد ذلك صحيحاً فسيقوم بطرده من شركته حيث يعملان. وها هو اليوم زوزو الذي لا يزال يحبها فعلاً، رغم أن زميلتها في السابق كذبت عليها وأخبرتها بالعكس وبأنه طماع بثروتها، ها هو داني معحب به، وقد أخبرها داني بذلك ما جعلها تتردّد في الإفصاح عن عشقها له، لأنه كان يصفها دوماً بصديقته التي تفهمه.

في أحد الأيام، طلب داني منها جمعه بزوزو على عشاء وحدهما، ففعلت ذلك لما أخبرت زوزو بأنها تعتذر عن لقائهما على العشاء بسبب وعكة صحية، كما ادعت، فما كان من زوزو إلا أن أنهى العشاء باكراً وذهب ليطمئن على سارة في منزلها، بينما بقي داني بانتظاره في السيارة لأنه لا تعلم عائلتها بأنه وهي يلتقيان بعد الليلة التي طرده والدها من منزله. ولما أخبرت والدة سارة زوزو بأنها ليست مريضة، أصرّ على معرفة السبب الذي جعلها تكذب وتدعي المرض ليلتها، فأخبرته بالحقيقة أنها رغبت في إرضاء رغبة داني الذي ترجّاها كثيراً للاستفراد مع زوزو في عشاء رومنسي لكي يلمّح له بإعجابه به ويرى إذا يتجاوب معه أم لا. ولما غضب منها زوزو، اعتذرت منه وأخبرته بأن ليس لدى داني أي سوء نية وبأنه إنسان صادق وصريح، وبأنها كانت تريد حصول هذا العشاء بالفعل لأنها تعلم أن زوزو سيرفض أي تلميح عاطفي أو جنسي من جانب داني ولكي يسمع داني ذلك بأذنيه مباشرة من زوزو لكي يتوقّف عن أحلامه وأوهامه ويغيّر مشاعره، ولذلك ترجّت زوزو ألا يخبر داني بأنه أصبح يعلم بنواياه، وبأن يتركه يعبّر عنها لكي يصدّه بكل احترام ويبقوا جميعاً أصدقاء، وقد وعدها بذلك زوزو لأنه يحبها ويحب إرضاءها، بينما كانت هي تريد حدوث هذه التمثيلية مع داني بأسرع وقت لكي تنتهي مشاعره نحو زوزو لعلّه يلتفت إليها وتستطيع البوح له بمشاعرها يوماً ما.

ومرت الأيام، ووالدا داني يظنان بأنه يواعد سارة وبأنهما حبيبان، وأخوا داني ينكران ذلك ويحاولان إقناعهما بأنهما مجرّد صديقان وبأن داني لا يزال برأيهما منحرفاً جنسياً، وسارة تكثر من لقاءاتها بداني وزوزو معاً، لعلّ داني يعبّر عن إعجابه بزوزو لكي يصدّه هذا الأخير، أو لعلّ داني يشعر بمقدار اهتمامها به وتنمو مشاعر الحب في قلبه تجاهها، إلى أن حضرا حفلة عيد ميلاد زوزو في منزله، وبعد رحيل المعازيم، اتصلت سارة بوالدة داني وأخبرتها بأنها وداني وكل الأصحاب سينامون في منزل صديقهم لكي يغدون باكراً إلى رحلة تزلج، وكذلك أخبرت والدتها عن مكوثها خارج المنزل من أجل رحلة التزلج المزعومة. وتركت داني وزوزو يحتسيان الخمر ويأكلان الحلوى، وادّعت أنها ستنام في الغرفة المجاورة التي وقفت ببابها تسترق النظر والسمع. كان حديث الشابين، داني وزوزو، عادياً في البدء، عن السياسة والاقتصاد ثم عن الموسيقى والأغاني التي يتشاركان في تذوّقها، ولما اكتشفا أن هواياتهما متقاربة، من التخييم على الشواطئ إلى التزلج واللعب بالثلج، ومن مشاهدة أفلام الرعب والتشويق إلى تحضير الطعام وتذوّق المشروبات الجديدة، ومن الركض كل صباح ورفع الأثقال إلى تقبيل الشفاه الممتلئة ومداعبة صدور الفتيات الكبيرة، حتى سأله داني: هل هو معجب بنفسه أي بما توصل إليه في حياته لليوم، يعني شكله الخارجي كونه يتمرّن دائماً لكي يكون مفتول العضلات، وأيضاً طريقة تفكيره حيث يحاول دوماً أن يعيش بهدوء فيبتعد عن المشاكل ويتجاهل ما يزعجه، ولما أجاب زوزو: نعم، هو معجب بنفسه ما حققه لليوم شكلاً ومضموناً، قال له داني: هذا شيء مشترك أيضاً بيننا، فسأله زوزو : هل أنت أيضاً معحب بنفسك، وأجابه داني: نعم، ولكني أقصد أنك انت معجب بشكلك ومضمونك وانا أيضاً نفس الأمر معجب بشكلك ومضمونك أنت. وبعدما تنفسّت سارة الصعداء بحلول اللحظة التي كانت تنتظرها لكي يخبر فيها داني زوزو عن إعجابه فيصدّه عنه هذا الأخير كما اتفقت معه، كادت أنفاسها تنقطع لما سمعت جواب زوزو على ما عبّره داني له، شاكراً له وقائلاً: أنه منذ فترة يعلم أنه معجب به، وبأن سارة أخبرته بذلك. وقبل أن يكمل كلامه، شكّ داني بأن تكون سارة على علم بأن زوزو سيصدّه ولذلك لم تخبره بأنها أطلعته على إعجابه به، فقال لزوزو: لكنه إعجاب صديق بصديقه الذي يقدره ويحترمه، ويرغب في أن تتطوّر علاقتهما لتكون صداقة حميمة وقوية كلها تفاهم وانسجام. فسكت زوزو كي لا يحرج نفسه، وخرجت سارة لتفسد عليهما خلوتهما متوجهة باللوم لكل منهما لأن داني غيّر الموضوع ولم يصارح زوزو فعلياً بمشاعره، ولأن هذا الأخير لم يصدّ صراحة داني كما اتفقت معه. إن زلة لسانها هذه فضحت لعبتها، ما جعل داني يغضب ويلومها ويهمّ بالمغادرة، لكنها اعتذرت منه وترجته لكي يسامحها، وعندها صارحته بأنها ابتدأت تحبه وتزداد عشقاً له يوماً بعد يوم. هذا الاعتراف أسكت داني، ولكن أثار غضب زوزو الذي لامها على عدم مصارحتها له أيضاً واستغلال حبه لها لكي تصدّ مشاعر داني عنه وتحوّلها إليها، فعادت لكي تعتذر من زوزو هذه المرة، وأخبرته بأنها تحبه أيضاً ولكن كصديق وليس كعشيق، وأنها تحترم حبه لها لأنها تعلم ماذا يعني أن يحبّ شخص ما شخصاً آخر لا يبادره ذات الحب. لكن داني تدخل هنا وقال لها أنه يحبها، ليس بالضرورة كما يعشق العاشق معشوقته، ولكن مشاعره تجاهها كلها إعجاب ومودة، وأنه أخبرها بذلك في أول اتصال هاتفي بينهما بعد لقائهما لأول مرة، بأنها أعجبته شكلاً ومضموناً ولا تزال تعجبه، عندها سألته لماذا إذاً رفض خطبتها وحوّل معرفتهما إلى مجرد صداقة، فأجابها بأنه أخبرها أن هذا الأمر يحتاج ألى وقت لكي يدركا ما إذا يشكلان زوجين منسجمين، فالخطبة تعني الزواج، وهو لم يقل يوماً أنه يرفض ذلك بل هو بحاجة إلى وقت، وهو لا يمانع مصاحبتها بل والقيام بعلاقة معها وحتى ممارسة الجنس معها ولكنه لم يفعل ذلك لكي لا يخاطر بصداقتهما في حال عدم نجاح علاقتهما. ولما طلبت منه إثبات ذلك هذه الليلة، غضب زوزو بدوره مجدداً وقام ليغادر من منزله إذا هما لم يغادرا، فوقف بوجهه داني يحاول تهدئته، طالباً منه أن يتفهّم مشاعر الحب التي تكون أقوى من التفكير، وهو إذا كان فعلاً يحب سارة فهو يعرف تماماً إذاً ما تشعر به. وهنا صارح داني زوزو قائلاً: أنه يعرف تماماً هو أيضاً ما يشعر به، تجاه زوزو وتجاه سارة أيضاً، وبأن ما قاله راكعاً أمام سارة في أول لقاء بينهما حصل تمهيداً لهذه اللحظة، وبأنه يعتبر ذلك قدراً سار على هذا النحو ليجمعهم في هذه اللحظة، فهو فعلياً يشعر بأنه محاط بالحب من كل اتجاه، حتى أن هذا الحب من فيضانه وكثرته لم يعد يميّز أي قسم منه يأتي من سارة إليه وأي قسم يخرج منه إلى زوزو، بل هو يشعر فعلاً بأن ذات هذا الحب بات ينبع من قلبه في فرعين، فرع نحو سارة وفرع نحو زوزو، وترجاهما أن يعانقاه في هذه اللحظة معاً، ولكنهما لم يفعلا، ما جعل عينيه تدمعان حتى انهمرتا بالبكاء وركع أرضاً، فاقتربت منه سارة ورفعته إلى حضنها وعانقته بقوة، وقالت: انها تعلم أنه سيرتاح أكثر إذا عانقه زوزو أيضاً، فمدت يدها نحو هذا الأخير مبتسمة، وبعد تردّد كاد أن يرخي يدها، أمسك بها زوزو بيده، فشدته نحوها، وعانقته من خلف داني حتى بات زوزو يعانق داني من الوراء فعلياً وهي تطبطب على كتفيه. هنا استغل زوزو الموقف وبدأ بمداعبة شعرها وتقبيل يدها، فاستغل داني بدوره الموقف وقبل يدي زوزو، وعندها تصافت القلوب وضحكوا واتفقوا على الابتعاد ثلاثتهم عن بعضهم البعض لعدة أيام لكي يكتشف كل منهم مقدار وطبيعة مشاعره تجاه الآخر وماذا يريد منه وماذا يستطيع أن يقدّم له، وذلك لكي لا تخترب علاقتهم ثلاثتهم ببعضهم البعض وتنتهي، وهو ما لا يريده أحد منهم كما أكدوا جميعاً.

حبس داني نفسه في غرفة نومه كل ليلة بعد العمل، وسافرت سارة في إجازة قصيرة تلك الأيام، بينما أمضى زوزو وقته بين العمل والنادي الرياضي، حتى اتصلت سارة بهذا الأخير وطلبت منه ملاقاتها لوحده لاستقبالها في ردهة المطار، بينما كان داني نائماً في منزله. وبعدما أوصلها زوزو إلى منزلها، ساعدها في إصعاد حقائبها، وبينما كان يهم بالمغادرة، عانقته ثم قبلته بقوة في فمه، تمتص شفتيه وتداعب ظهره ومؤخرته، ما جعله في غاية السعادة، وقد عبّر لها عن ذلك، لكنّه سرعان ما عبس لما قالت له: أنها لا تزال تعشق داني، وأنها تريد أن تكون معهما في نفس الوقت، وأنها تمنحه بعض الوقت ليفكّر ما إذا يقبل أن يشكّلوا ثلاثية عاطفية وجنسية أيضاً مع بعضهم البعض، وأنها ستنتظرهما ليلاً في غرفة حجزتها في الفندق المجاور بعد يومين، ومن يحضر ستبقى معه، مع الاثنين معاً إذا حضرا كلاهما وعليهما أن يقبلا ذلك وإلا لن تكون مع من يرفض، أو أحدهما فقط إذا لم يحضر الآخر أساساً. وفي اليوم التالي، زارت سارة داني مساءً في منزله، ولما اختليا في غرفته، عانقته ثم قبلته بقوة في فمه، تمتص شفتيه وتداعب ظهره ومؤخرته، كما فعلت مع زوزو، لكن داني كان في غاية الاستغراب فأخبرته بما أخبرت زوزو به، وأن حبها لداني جعلها تقبل بحب زوزو لها وترغب في جذبه إليها لكي يجذب حبيبها إليها، أي داني الذي لا تزال تعشقه بقوة، وأنها عرضت على زوزو أنها تريد أن تكون معهما في نفس الوقت، وهكذا يسعد زوزو بوجودها معه ويسعد داني بوجود زوزو معه وهي تسعد بوجود داني معها، وهذه هي الطريقة الوحيدة لكي يشعروا ثلاثتهم بالسعادة كل مع من يحبه، وقالت هنا لداني أيضاً أنها تمنحه لغاية مساء اليوم التالي ليفكّر ما إذا يقبل أن يشكّلوا ثلاثية عاطفية وجنسية أيضاً مع بعضهم البعض، وأنها ستنتظرهما في غرفة حجزتها في الفندق المجاور ليل اليوم التالي، فإن حضر زوزو فقط ستبقى معه إلى الأبد وستقبل الزواج منه إذا طلب يدها ولو رغماً عن عائلتها، وإن حضر داني لوحده فهي ستبقى صديقة لكل واحد منهما ولكن لن تستطيع بعد ذلك أن تجتمع بهما في نفس الوقت، ولكن إذا حضرا كلاهما عليهما أن يقبلا أن أن يصبحوا ثلاثية عاطفية وجنسية معاً، وقد رحب داني بهذه الفكرة وأكد لها بأنه سيحضر في كل الأحوال.

في مساء اليوم التالي، اتصل داني بزوزو وسأله إذا كان سيحضر أو إذا كان لا يريده أن يحضر، فأجابه زوزو بأنه قرّر أن يبتعد عن كليهما لأن الوقت كفيل بشفاء القلوب كما قال له. وعند حلول الساعة التي دعت عندها سارة داني للحضور، فتحت سارة باب غرفة الفندق لتجده فعلاً أمامها، وبعد احتساء كأس نبيذ على السرير، أخبرها بقرار زوزو الابتعاد عنهما كليهما، ولكنها ردت بالقول: لم تحن بعد الساعة التي واعدت عندها زوزو للحضور، ثم خلعت ثيابها وطلبت من داني تصويرها بهاتفه عارية على السرير، ولما صورها أخذت هاتفه وبعثت صورتها عارية مع رسالة صوتية إلى هاتف زوزو قالت فيها: أنها تنتظره مع داني على الموعد، وبأنها ستطفئ النور لكي يمارسوا ثلاثتهم الجنس في الظلام، ولكنهما هي وداني لن يبدأوأ بدونه. وبالفعل أطفأت النور وأضاءت شمعة صغيرة ذات رائحة، وفتحت باب الغرفة قليلاً، وتمددت عارية على السرير. عندها خلع داني بدوره ثيابه وتمدد إلى جانبها واضعاً رأسه في حضنها، فقبلت رأسه قائلة: إذا لم يحضر، أنا معتزة بصداقتك، ولن أخاطر بها بعد اليوم، ولن أتدخل بأي شيء تقرره أو تفعله، بل سأساندك وأقف إلى جانبك إذا سمحت لي بذلك. عندها بدأ داني يداعب حلمتي ثدييها وسرة بطنها ويدلك ما طالت أصابعه من جسدها، من عنقها إلى فرجها بين فخذيها، وإذا بباب الغرفة يفتح ويغلق، ويقترب الذي دخل من السرير، وينضم إلى داني وسارة مقبلاً جسديهما في نفس الوقت، فضحكت سارة وهي تقول : لعلّه النادل أو موظف الاستقبالات أو صاحب الفندق، فإذا بصوت الذي دخل يقول: بل أنا خادمكما وصاحبكما وزوجكما. إنه صوت زوزو، بل هي عضلاته التي ابتدأت بتدليك جسد داني وهو ينام فوقه مقبّلاً فم سارة ومداعباً كسّها بكل هدوء وإثارة، فقام داني بفك أزرار قميص زوزو وبنطاله وبنزع ثيابه عنه، وخفض بنفسه نحو أير زوزو الذي لا يقل عن سائر عضلاته في الانتصاب والقوة وبدأ يمصه بنعومة في حين راح زوزو يلعق ويمص عنق سارة وحلمتيها، ثم أمسك داني بأير زوزو وشدّه نحو كسّها وأدخله بيده فيه، ولما بدأ زوزو ينكحها بروية عانقها داني وبدأ بمص شفتيها وأذنيها وعنقها وحلمتي ثدييها. وبعد اختلاط الآهات الأنثوية بالتأوهات الذكورية، أتتها النشوة الجنسية. ثم أخرجت أير زوزو من كسها، وشدته نحو فم داني، وأدخلته بيدها فيه، وجلست تعانق زوزو وتدلك عضلاته وتداعب حلمتيه وتقبله في عنقه ورقبته حتى اشتدت تأوهاته وقذف المني داخل فم داني. وبعدما ألقى زوزو بجسده فوق جسد داني، انحنت وبدأت تمص أير هذا الأخير حتى اشتد انتصابه، فقام زوزو بتقبيله في عنقه وبمداعبة شعره وصدره حتى إذا اشتدت تأوهاته قام داني بإلصاق شفتيه على شفتي زوزو دون أن يقبله في فمه، فأسرعت سارة في فرك أيره حتى قذف المني بقوة بوجهها، عندها قام زوزو هو بتقبيله قبلة ناعمة ولكن طويلة على شفتيه.

بعد عدة سنوات من الحب والجنس الثلاثي في ذات غرفة الفندق بين سارة وداني وزوزو، تزوّجت سارة من زوزو في جزيرة بلد أجنبي بطلب من داني نفسه الذي رغب بأن تنجب لهم طفلاً من معشوقه زوزو، وتزوج داني من زوزو أيضاً في بلد أجنبي آخر لأنهم أرادوا تكريس الرابطة الثلاثية بينهم إلى الأبد ولكي يكون طفل زوزو من سارة ابناً أيضاً لداني. ولكن بعد سنوات عديدة، تطلّق سارة وزوزو الذي أحب امرأة أخرى انتقل للعيش معها، ولكن ظلّ الطفل يجمعه بسارة في المناسبات العائلية، وظلّ داني، الذي بقي زوجه، يجمعهما به لممارسة الجنس العاطفي ثلاثتهم مع بعضهم البعض في ذات غرفة الفندق كل سنة في ليلة عيد العشاق.3some69.gif
 
ما هو الشيء المشترك بين الصولجان الفولاذي وأير المدرب والراقص والممثل كوين كريستوفر جاكسون؟
Quinn steelmace bulge.jpg

الصولجان الفولاذي موجود منذ سنين طويلة، وهو طويل وقاسي تماماً كما أير كوين فهو كبير وطويل وقاسي.
استخدم الصولجان في الأصل كسلاح حربي، وكان أداة التدريب الرئيسية للمصارعين. كما أن كوين الذي يدرب ويتمرن على الصولجان، فإن أيره كان ولا يزال سلاحاً جنسياً وأداة يتمنى أي شخص أن يتمرن به.
في عالمنا الحديث ، لا يزال الصولجان مستخدمًا كأداة تدريبية رياضية عبر موازنته واللعب به وممارسة الرياضة والرقص لما له من فوائد عديدة، وكذلك الأير فيمكن التدرب على فركه وتدليكه وحلبه قبل وبعد أية ممارسة جنسية لما لذلك من فوائد صحية ونفسية.
Quinn steelmace balance.jpg

ولكن كفى مزاحاً، فإن كوين جاكسون صاحب الأير الجميل هو مدرب على الصولجان الفولاذي، ويسرد على صفحته العديد من الفوائد لصولجان الفولاذ ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
تحسين قوة القبضة
زيادة حركة الكتفين وقوتهما
بناء القوة الدورانية وقوة الجسم الكلية
تحسين التوازن والاستقرار
تكييف القلب والأوعية الدموية

يعني مثل أيره تماماً... فولاذي
quinn bulge grab.jpg
 
خواطر مستوحاة من تجربة شخصية بعنوان
لا أعلم لماذا


لماذا زرته تلك الليلة، فهو جارٌ لا أكثر، وأقنعت نفسي بأنه يجوز لي أن أزوره بعد منتصف الليل، لأنني قلقتُ ولم أستطع النوم، ولأن منزله هو الوحيد الذي كان مضاءً تلك الليلة في الحي.

لماذا فتح الباب حينها، ولماذا دعاني للدخول دون استغراب، وكيف عرف أنني أحب سماع الموسيقى الكلاسيكية فأشغَلَها.

لماذا خرجتُ بعد ذلك إلى شرفة منزله، أعدّ النجوم وأتنصّت على حفيف الشجر، ولماذا وضع مِعصمه على كتفي لمّا أشار إلى كوكب مضيء، ثم أخبرني كم يحب السهر حتى الصباح تحت ضوء القمر المكتمل يميّز النجوم عن الكواكب وعن الأقمار الاصطناعية والمذنّبات.

لماذا اخترت النظر إلى عينيه وهو يحادثني بدلاً من الاستمرار بمراقبة السماء، ولماذا تجاهل نظراتي وظلّ محدّقاً معظم الليل في الفضاء.

لماذا بدّل ثيابه ليلبس سروالاً قصيراً وقميصاً مفتوحاً على صدره العاري، بعدما استقبلني في البدء بِبَذة نوم طويلة الأكمام والسروال. ولماذا ادّعيت أنني أشعر بالبرد فدخلنا من الشرفة لتناول شراب ساخن في غرفة الجلوس.

لماذا جلس في الكرسي المقابل يدندن مع الموسيقى مغمض العينين، ولماذا شربتُ ليلتها سبعة أكواب شاي بالسكّر وأنا أستمع إلى دندنته.

لماذا لمّا نعِس اقترب مني وتمدّد إلى جانبي على الكنبة، ولماذا لم أستطع أن أشاركه الحديث لمّا راح يخبرني عن مشاكله في العمل ومع خطيبته وأهلها.

لماذا لمّا غفا هو بدأتُ أدندن مع الموسيقى، ولماذا لمّا هممت لأقف وأرحل من المنزل، وقعت رجله فوق فخذي فلم أستطع الوقوف.

لماذا خلعت حذائي وتمدّدت على الكنبة بوجهه، وكيف استطعت النوم حتى الصباح في مساحة ضيقة.

لماذا أيقظني مع شروق الشمس ليغادر المنزل إلى عمله، ولماذا لم يعزمني بعد تلك الليلة لسهرة أخرى أو أطرق أنا بابه ليلة ثانية.

لا أعلم لماذا!
in shorts eyesclosed.jpg

(سمع..!)
 
  • Like
Reactions: dadi1969