D

deleted25821311

Guest
Stories, Poems, Thoughts and Jokes... without sucking dicks or fucking asses.
قصص وأشعار وأقوال ونكات، عن رجال يفعلون كل شيء عاطفي وحساس وجنسي، بدون مص العضو الذكري وبدون نكاح المؤخرة.
 
  • Like
Reactions: littleguyhugecock
شريكي الجنسي:
رأيته يراقبني وأنا أفتح حقيبة تلو الأخرى من الملابس التي اشتريتها للتو. سألته: "هيا، دعنا نجربهم". "كنت سأعطيك هذا القميص في عيد ميلادك، ولكن يمكنك الآن اختيار ما تريد". خلعت ملابسي وبدأت في تجربة بعض الملابس، بينما اختار أن يشاهدني أغير ملابسي تلو الأخرى.
أمين، صديق طفولتي وجاري، نشأ في العز، مع الكثير من الهدايا والممتلكات المادية. يتذمر من أن الحصول على الكثير دفعة واحدة يعني أنه لا يمكن أن يكون متحمسًا لأي منها. لم يكن هناك جديد ولا توقع لشيء خاص.
لكن عندما عرضت عليه مجموعات الملابس الداخلية التي اشتريتها من قبل، هرع إلى درجي واختار ٣ منها. تغير مزاجه عندما قلت له، بعد أن جربها أمامي، أن يحتفظ بها لنفسه.
قال وهو يشير إلى سروالي: "أريد تجربة واحداً آخر أيضًا". خلعت بنطالي وأعطيته إياه، لكنه رماه على السرير وقال: «أعني البوكسر الأحمر الذي ترتديه!». اقترب مني وجردني من ملابسي. لقد تعرى أيضًا، وارتدى البوكسر الذي نزعه عني. قال: "الآن سأحصل على هديتي مغلفة بشكل جيد"، وبدأ يغازل جسدي، ويتفحص ما يتدلّل بين ساقيّ. "لقد كنت أنتظر هذا،" قال وهو يمسك بقضيبي، ثم بدأ بفركه.
قبلت صدره، ورحت أمص حلمتيه، قبل أن أبدأ بمداعبة قضيبه بقوة بكلتي يدي داخل البوكسر. لقد ارتعشت بالفعل من ذلك الشيء الكبير الذي أحسست بمسكه وجلب لي شعورًا جديدًا من السعادة. لقد أحببت كل شبر منه، وأظهرت تعبيراته وردود أفعاله متعة حقيقية.
قبلنا بعضنا كثيرًا، وهو ما جعل تواصلنا يساعد في بناء علاقة أصبحت أكثر وضوحًا. لقد اتبعنا إشارات بعضنا لبعض اللفظية وغير اللفظية لفغل ما يشعرنا بالرضا أكثر، رغم أننا استمرينا بمداعبة وفرك قضيبينا بالطرق التي يتوقعها كل واحد منا لنفسه. لقد ركز كل واحد منا حقًا على متعة الآخر بدلاً من نفسه، وهو ما يعد بمثابة تحول كبير في أية علاقة. أنا أحب الطريقة التي يلعقني بها جلدي ويقبلني برغبة بينما يمسك قضيبي.
تلاشت أزمته الوجودية، بعدما تحوّلت صداقتنا إلى هذه العلاقة الحميمة الجديدة، ووجد متعة فيما يجمعنا في تلك اللحظة، حتى جاء وقت قذف المني. عانقنا بعضنا البعض وضغطنا على جسدينا بقوة في الوقت المناسب لإطلاق المني على بطنينا.
أمين هو جاري الحبيب، الصديق الذي أصبح شريكًا جنسيًا، مثير جدًا لأنه حقيقي جدًا. إنه وسيم ذو مظهر لائق وجسم معضّل جذاب لأنه ليس مفتول العضلات. فخذاه كبيرتان وجذابتان ووجهه جميل وملتحٍ، وهو الشكل المثالي للرجولة بحسب جاذبية فن عصر النهضة. أفضل ما فيه هو تركيزه عليّ كصديق، قبل ذلك، ومنذ تلك اللحظة كشريك في الإثارة الجنسية. ربما نتواصل بشكل جيد بيننا أو ربما يكون جسدانا متوافقين بطريقة تجعل المتعة أمرًا لا مفر منه، هائجة جدًا وساخنة!
 
  • Love
Reactions: sonny84
شريكي الجنسي:
رأيته يراقبني وأنا أفتح حقيبة تلو الأخرى من الملابس التي اشتريتها للتو. سألته: "هيا، دعنا نجربهم". "كنت سأعطيك هذا القميص في عيد ميلادك، ولكن يمكنك الآن اختيار ما تريد". خلعت ملابسي وبدأت في تجربة بعض الملابس، بينما اختار أن يشاهدني أغير ملابسي تلو الأخرى.
أمين، صديق طفولتي وجاري، نشأ في العز، مع الكثير من الهدايا والممتلكات المادية. يتذمر من أن الحصول على الكثير دفعة واحدة يعني أنه لا يمكن أن يكون متحمسًا لأي منها. لم يكن هناك جديد ولا توقع لشيء خاص.
لكن عندما عرضت عليه مجموعات الملابس الداخلية التي اشتريتها من قبل، هرع إلى درجي واختار ٣ منها. تغير مزاجه عندما قلت له، بعد أن جربها أمامي، أن يحتفظ بها لنفسه.
قال وهو يشير إلى سروالي: "أريد تجربة واحداً آخر أيضًا". خلعت بنطالي وأعطيته إياه، لكنه رماه على السرير وقال: «أعني البوكسر الأحمر الذي ترتديه!». اقترب مني وجردني من ملابسي. لقد تعرى أيضًا، وارتدى البوكسر الذي نزعه عني. قال: "الآن سأحصل على هديتي مغلفة بشكل جيد"، وبدأ يغازل جسدي، ويتفحص ما يتدلّل بين ساقيّ. "لقد كنت أنتظر هذا،" قال وهو يمسك بقضيبي، ثم بدأ بفركه.
قبلت صدره، ورحت أمص حلمتيه، قبل أن أبدأ بمداعبة قضيبه بقوة بكلتي يدي داخل البوكسر. لقد ارتعشت بالفعل من ذلك الشيء الكبير الذي أحسست بمسكه وجلب لي شعورًا جديدًا من السعادة. لقد أحببت كل شبر منه، وأظهرت تعبيراته وردود أفعاله متعة حقيقية.
قبلنا بعضنا كثيرًا، وهو ما جعل تواصلنا يساعد في بناء علاقة أصبحت أكثر وضوحًا. لقد اتبعنا إشارات بعضنا لبعض اللفظية وغير اللفظية لفغل ما يشعرنا بالرضا أكثر، رغم أننا استمرينا بمداعبة وفرك قضيبينا بالطرق التي يتوقعها كل واحد منا لنفسه. لقد ركز كل واحد منا حقًا على متعة الآخر بدلاً من نفسه، وهو ما يعد بمثابة تحول كبير في أية علاقة. أنا أحب الطريقة التي يلعقني بها جلدي ويقبلني برغبة بينما يمسك قضيبي.
تلاشت أزمته الوجودية، بعدما تحوّلت صداقتنا إلى هذه العلاقة الحميمة الجديدة، ووجد متعة فيما يجمعنا في تلك اللحظة، حتى جاء وقت قذف المني. عانقنا بعضنا البعض وضغطنا على جسدينا بقوة في الوقت المناسب لإطلاق المني على بطنينا.
أمين هو جاري الحبيب، الصديق الذي أصبح شريكًا جنسيًا، مثير جدًا لأنه حقيقي جدًا. إنه وسيم ذو مظهر لائق وجسم معضّل جذاب لأنه ليس مفتول العضلات. فخذاه كبيرتان وجذابتان ووجهه جميل وملتحٍ، وهو الشكل المثالي للرجولة بحسب جاذبية فن عصر النهضة. أفضل ما فيه هو تركيزه عليّ كصديق، قبل ذلك، ومنذ تلك اللحظة كشريك في الإثارة الجنسية. ربما نتواصل بشكل جيد بيننا أو ربما يكون جسدانا متوافقين بطريقة تجعل المتعة أمرًا لا مفر منه، هائجة جدًا وساخنة!
My Sensual Erotica Partner:
I saw him watching me open bag after bag of clothes I just bought. "Come on, let's try them on", I asked him. "I was going to give you this shirt on your birthday, but you can now choose whatever you like". I took off my clothes and started to try some on, whilst he chose to watch me changing clothes after clothes.

Amin, my childhood friend and neighbor, grew up with privilege, with tons of presents and material things. Grumpily he complains that getting so much at once meant that he couldn't be excited about any of it. There was no novelty and no anticipation for something special.

But when I showed him the sets of underwear I bought before, he crawled into my drawer and chose 3 of them. His mood changed when I told him, after he tried them on, in front of me, to keep them for himself.

“I want to try 1 more too”, he said pointing at my pants. I took it off and gave it to him, but he threw it on the bed, and said: “I mean the red boxer you have on!”. He approached me and stripped me out. He got naked too, and put my boxer on. It seemed tighter on him, as his bulge was bigger than mine. He said: “Now I will get my gift well packed”, and started admiring my body, inspecting the goods between my legs. "I've been waiting for this," he said whilst grabbing my penis, then he began frotting it against his bulge.

I kissed his chest lovingly, sucking his nipples, before I started stroking his dick hard with both my hands inside the boxer. I actually rocked that big one which brought him some joy. I loved every inch of him, and his expressions and reactions showed genuine pleasure.

We kissed, and connected in this intimacy which helped build chemistry and relationship that is more palpable. We followed each other's verbal and nonverbal cues to find what feels good while still touching our dicks the ways that are expected by each of us. Each one of us really focused on the other's pleasure rather than himself and it is a huge turn-on. I love the way he licks and kisses me with desire while grabbing my dick.

His existential crisis melted away and he found joy in what's connecting us in that moment, until it's time to release. We hugged each other pressing our bodies hard just in time to shoot the load on our bellies.

My neighbor, a friend who became a partner, is very sexy because he is very real. He is handsome with a wholesome look and a ripped body that is appealing because it's not too muscled. His thighs are big and luscious and his face is sweet and bearded, the perfect representation of masculinity with Renaissance art appeal. The best thing about him is his focus on me as a friend, before, and from that moment as an erotica partner. Maybe we two just connect well or maybe our bodies are just aligned in such a way that pleasure is inevitable, but it is so raw and hot!
 
زميل نهاري وشريك ليلي

أمس، دعاني زميل عمل لسهرة في منزله، لاحتساء البيرة ومشاهدة فيلم أجنبي.

البيرة كانت لذيذة، والفيلم كان ألذ، بريطاني بعنوان "ناين سونغز"، عن رجل عالم مناخ وطالبة يمارسان الجنس ثم يمارسان الجنس وكذلك يمارسان الجنس، ويتعريان بكثرة، من السرير والأريكة والحمام إلى النوادي والمحلات والفندق والبحر.
كانت المشاهد في الفيلم مثيرة جداً، لكن الأكثر إثارة بالنسبة لي كانت مراقبة زميلي يشاهده على المقعد المجاور، تتوسّع عيناه أمام كل مشهد مضاجعة، ويعضّ شفته عند كل مشهد مداعبة، ويلعب بشعيرات صدره المكشوف خلف قميصه المفتوح، ويحاول إخفاء انتصاب زبره مع رعشات الممثل وتأوهاته وبلوغه النشوة لما قذف الممثل المني. تجدر الإشارة إلى أن الفيلم يتضمّن العديد من أغاني الحفلات أيضاً.
لم نتكلّم أنا وزميلي طيلة عرض الفيلم، إلا ليسألني إذا كنت أريد المزيد من البيرة، وكنت أجيبه بنعم. لكننا تكلّمنا بعد انتهاء الفيلم، عن انتهاء خطبته بزميلتنا في العمل مؤخرًا، بسبب رفضها باستمرار محاولاته ممارسة الجنس معها، وتهديدها له بعدم التجرؤ في ممارسة الجنس مع العاهرات أو أي شخص آخر، وكأنها تطلب منه التعفّف والاعتكاف، إذ ادّعت أنها لا تمارس حتى العادة السرية لنفسها، وهو ادعاء اتفقنا أنا وهو على أنه مستحيل أو صعب جداً.
وهنا أخبرته أنني أحب الاستمناء كثيراً، حتى بعد ممارستي الجنس مباشرة، إذ أرى أن أكثر من يستطيع معرفة ما يُمتع الشخص هو الشخص نفسه. وقد وافقني على ذلك، وقال بأنه يستمني بشكل يومي، وأنه سيقوم بذلك الليلة بالفعل، بعد مغادرتي، نتيجة التهيّج الشديد الذي شعر به أثناء مشاهدة الفيلم. فقلت له ممازحاً بأنه لا داعي لانتظار مغادرتي، وبإمكانه الاستمناء في الحمام أو أي غرفة، وإلا وعدته بالمغادرة باكراً، بعد الانتهاء من آخر كأس بيرة أشربه. فاعتذر مني لأنه ظنّ أنني أسأت فهمه، معبّراً لي عن سعادته الكبيرة بزيارتي له للمرة الأولى، رغم زمالتنا الطويلة في العمل، لكنني أوضحت له بأنني أمازحه، وعبّرت له عن مدى امتناني بدعوته لي للسهرة هذه الليلة.
وبعدما سألني إذا أرغب بمشاهدة فيلم للمرة الثانية الليلة بعد، أجبته "نعم، لكن نفس الفيلم مجدداً، ناين سونغز". فضحك لأنه كان يفكّر بنفس الأمر، وبالفعل سارع ليعيد عرض الفيلم من جديد، لكن هذه المرة جلسنا بجانب بعضنا البعض، ولما انتصب زبري، أخرجته من سحاب البنطال أفركه، فيما أدخل هو يده داخل بنطاله يداعب زبره.
ثم خلعنا كل ثيابنا، ورحنا نستمني جنباً إلى جنب، وكان يدلّك جسده بيد، ويفرك زبره بالأخرى. وقد تعمّدت إلصاق ساقي بساقه عدة مرات. فسألني بطريقة المزاح إذا أريد المساعدة، فأجبته بأنني أنا أيضًا مستعد لفعل أي شيء يرضيه. وبعدما تبادلنا اليدين، حيث راح يفرك لي زبري بقوة وأفرك زبره بشكل أبطأ، قذفت المني على بطني، فمرغ يده بالمني وراح يفرك به زبره بسرعة حتى انتفض ووقع على الأرض من عظم نشوته.
ضحكنا كثيراً، ثم طلب مني احتضانه، فحضنته بقوة، بينما استأنف هو فرك زبره المنتصب، إلى أن طلب مني النظر طويلاً في عينيه لحظة قذفه المني.
"أراك في العمل"! قال لي فجأة. فشعرت بالصدمة وكأنه يطردني من المنزل بعد بلوغه مراده الجنسي، لكنه ابتسم وقبّلني على جبيني ثم قال: "أراك في العمل في النهار… وسأراك في البيت أية ليلة تريد". ثم أضاف: "أتمنى ألا يضطر أي منا إلى الاستمناء وحيداً بعد اليوم".

وقبل أن أغادر، تواعدنا على أن يردّ لي الزيارة نهاية هذا الأسبوع، لنشاهد ليلاً فيلم "لوس آخيتادورس"، وهو فيلم إسباني عن مجموعة كبيرة من الأصدقاء الذين يقررون قضاء عطلة عيد الميلاد ورأس السنة معًا في منزل ريفي، حيث يقومون بالمقالب ويأكلون ويشربون عراة ويمارسون الجنس مع الفتيات اللاتي يأتين عادةً لزيارتهم، مع تطوّر مشاعر عاطفية وجنسية من صديق لآخر بشكل خطير.
 
  • Love
Reactions: sonny84
Coworking On By Day, Cojerking Off By Night


Yesterday, a work colleague invited me to spend the evening at his house, to have beers and watch a movie of his choice.

The beer was delicious, and the movie was even more, a British film called “Nine Songs,” about a man, a climate scientist, and a female student, who have sex, then have sex, and also have sex, and they get naked a lot, between the bed, the sofa, the bathroom, clubs, shops, a hotel, and the beach.

The scenes in the movie were very exciting, but what was more exciting for me was watching my colleague on the next seat, his eyes widening at every fuck scene, biting his lip at every foreplay scene, playing with his chest hairs under his open shirt, and trying to hide his erection when the actor twitches and groans. Actually I felt he had an orgasm when the actor ejaculated. The film includes many concert songs as well.

My colleague and I did not speak during the entire movie, except to ask me if I wanted more beer, and I always answered yes. But we talked after the end of the movie, about the recent break up of his engagement to our co-worker, because of her continuous rejection of his attempts to have sex with her, and her threat to him not to dare to have sex with hookers or anyone else, as if she was asking him to be chaste and secluded, as she claimed that she does not even masturbate, a claim that he and I agreed was impossible or very very very difficult.

That's when I told him that I like to masturbate very much, even right after I finish having sex, as I believe that the one who knows what pleases a person the most is the person himself. He agreed with me on this, and said that he masturbates on a daily basis, and that he will actually do it tonight, after I leave, because he still has an intense arousal due to the movie. I jokingly told him that there was no need to wait for me to leave, and that he could masturbate in the bathroom or any other room, otherwise I promised him to leave early, after I finish the last beer. He apologized to me because he thought I had misunderstood him, and expressed to me his great happiness for accepting to give him this visit for the first time, after our long-term co-working. But I explained to him that I was only joking with him, and expressed how grateful I was also that he invited me to his house.

He asked me if I wanted to watch a movie for the second time, I said: "Yes, but the same movie again, Nine Songs." He laughed because he was having the same idea, and in fact he rushed to play the movie again, but this time we sat next to each other, on the same couch. With the first sex scene, my penis was erect, so I took it out, through the zipper of my pants, and started jerking off, while he inserted his hand inside his pants and to do the same.

Then, we took off all our clothes and started masturbating side by side. He was massaging his body with one hand and rubbing his penis with the other. I intentionally make my my leg touch his leg several times. He asked me if I wanted any help, and I told him that I, as well, was ready to do anything that pleases him. After we exchanged hands, he started rubbing my cock vigorously and I rubbed his cock more slowly, and after I ejaculated on my stomach, he lathered his hand with my milk and began rubbing his penis with it, and before reaching the ultimate orgasm, he jumped from his great ecstasy and excitement but fell to the ground.

We laughed a lot, then he asked me to hug him, so I hugged him tightly, while he continued rubbing his cock, until he asked me to look into his eyes deeply the moment he ejaculated.

"See you at work!" He said to me, suddenly. I was shocked to hear that, as if he was kicking me out of his house after getting his sexual desire, but he smiled and kissed me on the forehead and then said: “I will see you at work during the day... and I will see you at home any night you want.” Then he added: “I hope none of us will have to masturbate alone after today.”

Before leaving that night, we agreed that he would visit me at the end of the week (after few days), so that we could watch “Los Agitadores” at night, a Spanish movie about a large group of friends who decide to spend the Christmas and New Year holidays together in a country house, where they do pranks to each others, eat and drink, naked or almost, and have sex with the girls who usually come to visit, with the development of serious emotional and sexual feelings from one of them to one other.
زميل نهاري وشريك ليلي

أمس، دعاني زميل عمل لسهرة في منزله، لاحتساء البيرة ومشاهدة فيلم أجنبي.

البيرة كانت لذيذة، والفيلم كان ألذ، بريطاني بعنوان "ناين سونغز"، عن رجل عالم مناخ وطالبة يمارسان الجنس ثم يمارسان الجنس وكذلك يمارسان الجنس، ويتعريان بكثرة، من السرير والأريكة والحمام إلى النوادي والمحلات والفندق والبحر.
كانت المشاهد في الفيلم مثيرة جداً، لكن الأكثر إثارة بالنسبة لي كانت مراقبة زميلي يشاهده على المقعد المجاور، تتوسّع عيناه أمام كل مشهد مضاجعة، ويعضّ شفته عند كل مشهد مداعبة، ويلعب بشعيرات صدره المكشوف خلف قميصه المفتوح، ويحاول إخفاء انتصاب زبره مع رعشات الممثل وتأوهاته وبلوغه النشوة لما قذف الممثل المني. تجدر الإشارة إلى أن الفيلم يتضمّن العديد من أغاني الحفلات أيضاً.
لم نتكلّم أنا وزميلي طيلة عرض الفيلم، إلا ليسألني إذا كنت أريد المزيد من البيرة، وكنت أجيبه بنعم. لكننا تكلّمنا بعد انتهاء الفيلم، عن انتهاء خطبته بزميلتنا في العمل مؤخرًا، بسبب رفضها باستمرار محاولاته ممارسة الجنس معها، وتهديدها له بعدم التجرؤ في ممارسة الجنس مع العاهرات أو أي شخص آخر، وكأنها تطلب منه التعفّف والاعتكاف، إذ ادّعت أنها لا تمارس حتى العادة السرية لنفسها، وهو ادعاء اتفقنا أنا وهو على أنه مستحيل أو صعب جداً.
وهنا أخبرته أنني أحب الاستمناء كثيراً، حتى بعد ممارستي الجنس مباشرة، إذ أرى أن أكثر من يستطيع معرفة ما يُمتع الشخص هو الشخص نفسه. وقد وافقني على ذلك، وقال بأنه يستمني بشكل يومي، وأنه سيقوم بذلك الليلة بالفعل، بعد مغادرتي، نتيجة التهيّج الشديد الذي شعر به أثناء مشاهدة الفيلم. فقلت له ممازحاً بأنه لا داعي لانتظار مغادرتي، وبإمكانه الاستمناء في الحمام أو أي غرفة، وإلا وعدته بالمغادرة باكراً، بعد الانتهاء من آخر كأس بيرة أشربه. فاعتذر مني لأنه ظنّ أنني أسأت فهمه، معبّراً لي عن سعادته الكبيرة بزيارتي له للمرة الأولى، رغم زمالتنا الطويلة في العمل، لكنني أوضحت له بأنني أمازحه، وعبّرت له عن مدى امتناني بدعوته لي للسهرة هذه الليلة.
وبعدما سألني إذا أرغب بمشاهدة فيلم للمرة الثانية الليلة بعد، أجبته "نعم، لكن نفس الفيلم مجدداً، ناين سونغز". فضحك لأنه كان يفكّر بنفس الأمر، وبالفعل سارع ليعيد عرض الفيلم من جديد، لكن هذه المرة جلسنا بجانب بعضنا البعض، ولما انتصب زبري، أخرجته من سحاب البنطال أفركه، فيما أدخل هو يده داخل بنطاله يداعب زبره.
ثم خلعنا كل ثيابنا، ورحنا نستمني جنباً إلى جنب، وكان يدلّك جسده بيد، ويفرك زبره بالأخرى. وقد تعمّدت إلصاق ساقي بساقه عدة مرات. فسألني بطريقة المزاح إذا أريد المساعدة، فأجبته بأنني أنا أيضًا مستعد لفعل أي شيء يرضيه. وبعدما تبادلنا اليدين، حيث راح يفرك لي زبري بقوة وأفرك زبره بشكل أبطأ، قذفت المني على بطني، فمرغ يده بالمني وراح يفرك به زبره بسرعة حتى انتفض ووقع على الأرض من عظم نشوته.
ضحكنا كثيراً، ثم طلب مني احتضانه، فحضنته بقوة، بينما استأنف هو فرك زبره المنتصب، إلى أن طلب مني النظر طويلاً في عينيه لحظة قذفه المني.
"أراك في العمل"! قال لي فجأة. فشعرت بالصدمة وكأنه يطردني من المنزل بعد بلوغه مراده الجنسي، لكنه ابتسم وقبّلني على جبيني ثم قال: "أراك في العمل في النهار… وسأراك في البيت أية ليلة تريد". ثم أضاف: "أتمنى ألا يضطر أي منا إلى الاستمناء وحيداً بعد اليوم".

وقبل أن أغادر، تواعدنا على أن يردّ لي الزيارة نهاية هذا الأسبوع، لنشاهد ليلاً فيلم "لوس آخيتادورس"، وهو فيلم إسباني عن مجموعة كبيرة من الأصدقاء الذين يقررون قضاء عطلة عيد الميلاد ورأس السنة معًا في منزل ريفي، حيث يقومون بالمقالب ويأكلون ويشربون عراة ويمارسون الجنس مع الفتيات اللاتي يأتين عادةً لزيارتهم، مع تطوّر مشاعر عاطفية وجنسية من صديق لآخر بشكل خطير.
 
  • Like
Reactions: RHH33
The Gigolo and the Geeks:

"Alright, gentlemen," Lorenzo announced, adjusting his bulge line under his sweatpant, "Tonight, we learn the art of charm. You call it 'picking up women,' I call it cultivating connections."

His three friends, huddled around a coffee table laden with takeout pizza, looked up from their laptops with varying degrees of apprehension. There was Felix, the perpetually awkward coder with a penchant for fantasy role-playing games; Harold, the tech-savvy introvert who could build a drone from scratch but couldn't hold a conversation for more than five minutes; and Edgar, the bookworm whose knowledge of Jane Austen was inversely proportional to his knowledge of women.

Lorenzo, a flamboyant man who could make a pickup line sound like Shakespearean poetry, had taken it upon himself to guide them through the perilous journey of dating and fucking.

"First rule," Lorenzo declared, "eye contact. No staring, no avoiding. Just a steady, confident gaze. Imagine you're looking into the eyes of a… a… a friendly robot."

Felix, who couldn't maintain eye contact with a toaster, squirmed uncomfortably. "But robots don't have feelings, Lorenzo," he muttered.

"Precisely, Felix! No emotional baggage," Lorenzo said, taking off his tank shirt. "Next, we move onto the art of conversation. It's all about asking questions, making them feel heard and understood." He leaned in conspiratorially. "But don't be afraid to show your vulnerabilities. Tell them about your love for Star Wars, your collection of vintage video games, your fear of… uh… butterflies."

Edgar, who could recite every line of "Pride and Prejudice" verbatim, shuddered. "Butterflies? Lorenzo, that's… that's not exactly romantic."

"It's a window into your soul, Edgar!" Lorenzo insisted. "Now, let's move onto the physical aspect. We'll work on your posture, your gait, your… well, your overall attractiveness." He looked them over with a critical eye.

"Harold, you need to stop hunching over your computer". Lorenzo made him stand up, asked him to undress himself fully naked, then helped him take off his underwear. He taught him how to stand up straight, rise his head and walk proudly. Suddenly, when Lorenzo was showing him how to touch a woman, he put his hand on Harold's legs rubbing his thighs, which made him got a fast erection. Everyone laughed except Lorenzo, who said: "Forget everything I said, you just show her this rocket, and she'll fall in front of your knees". Harold started masturbating, whilst Lorenzo moved towards Felix.

"Felix, invest in a decent haircut. And let me show you how to kiss". Lorenzo started licking Felix's neck, then kissed him sucking his lips and tongue. This time, Lorenzo was the one who got a sudden erection. His huge cock almost ripped his sweatpant. Felix put his hand inside and started jerking Lorenzo's cock off.

Lorenzo looked at Edgar and said: "please, for the love of all that is holy, ditch everything and join us." Edgar took his cock out, and began masturbating too. Lorenzo started telling the guys how they should fuck girls, both Harold and Edgar approached and started frotting their cocks against Lorenzo's sweatpant from behind.

Harold was the first one to shoot his load, cumming on Lorenzo's feet. Both Felix and Edgar shot their cums at the same time on Lorenzo's sweatpant. Lorenzo took it off, so the three guys started jerking him off all together until he shot his load, simultaneously, on their bodies.

Over the next few weeks, they underwent Lorenzo's rigorous training. They practiced their pickup lines, learned how to compliment women without sounding creepy, and even had a crash course in basic dance moves (though Felix's attempt at the waltz ended with him accidentally stepping on Edgar's foot, and Harold couldn't get closer to Lorenzo's body because he had an erection each time he danced).

The first "field test" was a disaster. Felix, mid-conversation with a woman, blurted out, "Do you think artificial intelligence will ever achieve sentience?" Harold, trying to impress a woman with his knowledge of the latest tech gadgets, ended up sounding like a robot himself. Edgar, unable to resist the urge to quote Jane Austen, quoted a line from "Sense and Sensibility" about "the absurdity of falling in love with a man without money."

Lorenzo, watching from a distance, shook his head in dismay. He realized his friends, while capable of building robots and writing complex algorithms, doing extremely well in practicing the art of seduction with him, were hopelessly inept in the realm of women interaction.

"It seems," he sighed, "that some things, even with the best training, are simply beyond our control."

And so, the saga of Lorenzo, the gigolo, and his hapless band of tech geeks ended, not with a flourish, but with a whimper. As for the geeks, they went back to their computers, content in their world of bromance and sensual excitement, leaving the art of love and romance to Lorenzo, and asking him, from time to time, to teach them new romantic tips and sexual moves.
 
Lily and the Construction Worker


Once there was a woman named Lily who lived in a bustling city. Every morning on her way to work, she passed by a construction site where a handsome construction worker named Jack was always seen working hard.


Lily couldn't help but develop a crush on Jack. She would purposely walk by the construction site just to catch a glimpse of him. She even started bringing coffee to the workers, hoping to strike up a conversation with Jack.


One day, feeling bold, Lily decided to write her phone number on a coffee cup and give it to Jack. As she handed him the cup, she nervously said, "Call me if you ever need someone to help you build more than just buildings."


To Lily's surprise, another worker came from behind, and said, "Well, he could definitely use a hand with his construction work, but I think he'll stick to my hand only for building a relationship."


Despite the rejection, Lily couldn't help but laugh at herself for trying to flirt with a guy who turned to be gay, as she said. But Jack clarified to her that they are goys, keeping their dicks always outside, and told her that he'll discuss marrying with her if his partner, his coworker, will agree to have a child one day.


From that day on, Lily continued to walk by the construction site, not to see Jack, but to make sure she didn't miss any more opportunities for hilariously awkward encounters.
 
Love By The Lust (poem/song)

I want to kiss you every day

My buddy

And I will not miss it for even a day

My buddy

On your cheeks, your lips, your neck and chest

Or your picture, on a phone call or by message, O my buddy


Sleep with me, get naked on my bed

To admire your body, massage your skin

Suck your nipples, blow your ears

Lick your neck and frot your dick


After you cum, stay naked, stay close

Sleep inside my eyes, I close my brows

I dream of you admiring me

I wish you too are dreaming of me


O bouncy muscles, on soft and hairy skin

Your body is like an amazing orchard

O lovely dick, still long and also thick

Touching my skin even if it's not hard


I wait for the morning wood

For a long kiss on your lips

You made my dick hard

When you always do this



I like when you decide to please me

You know it's enough to lay over me

When you put my dick between your legs

I moan, O you have fun edging me


O moon of my days, sun of my nights

And you know I love you so much

I can cross all seas with your love

And you know I love you

Even though you told me

I can have your lust

But you won't give me your heart, my love
 
"قُم وانتصِب" (شعر)

أيها الخجول، قم وانتصب،
إكسير الحياة ينبع من داخلك،
نشوة ولذة أو غريزة واستخلاف،
لك القرار ماذا تفعل بجسدك.

تعال يا رجل، وتغلب على الحياء،
فالغريزة هي الحافز النهائي،
والرجولة ثقة وشجاعة،
فإما تلقيح أو راحة ومتعة.

لذا اخلع ثيابك، وانطلق إلى الفرشة،
دع المشاعر تكون حافزك،
مع كل قبلة، حضن، استثارة ورعشة،
سوف تستمتع أقوى في علاقتك.

لا تخجل أبدًا، واستمتع بجسدك،
دون أن تجعل منه سلعة،
أطلق العنان لخيالك وقدرتك،
وستشعر بأكثر الأحاسيس روعة.

كن جريئاً، لا مفر، ستظلّ مهتاجاً،
ولو كنت بلا حب أو زواج،
لأي شريك ستكون محتاجاً،
بلا مذلّة ولا زلّة ولا إحراج.

احتضن تجرباتك،
خذ حقّك بالاستمتاع،
لا تجعل رغباتك،
في كبت وضياع.
 
Sex, or something more erotic, between G0ys
(article):

What happens when you meet the man of your dreams, you are horny, want to get sexual with him, or ask him to become partners, maybe fall in love with him, and then he tells you, he's a g0y, or maybe just don't fuck or be fucked?
Believe it or not, two g0ys can lead a fabulous fast or short relation, or even a longtime or lifetime relationship, together as couples.

Let me tell you, from my personal and friends experiences, and after checking with a sex counselor, how g0ys spend hot times in the bedroom.

Jerking off
Masturbation is a no-brainer. Rubbing each other's cock, like if it's one's own, is the best way to please the partner. G0ys are not basically into giving blowjobs, but kissing and licking and sucking other body organs, whilst Jerking each other's dick, is the ultimate way into orgasm.

Frottage
It is getting sexual stimulation by rubbing against something. G0ys main erotic action is rubbing their dicks together while making out: rubbing dicks on each other's thighs, dry hump, or just get dicks rubbing on each other!

Hot Dogging
It is basically fake anal sex, but it feels extremely good. So, One of the g0ys turns over, ass cheeks up. The other lube up his dick, and slide it between the other's cheeks, parallel, not perpendicular, and slide his body moving up and down, grinding hard. The lube and ass cheek friction will stimulate sex.

These are just some sexual interactions that make g0ys keep things spicy in the bedroom.
 
قصة قصيرة بعنوان "عودة معشوق الجامعة"

اتصل فؤاد به فوراً برسالة نصية إلكترونية، لما صادف حسابه على موقع للتعارف بين الرجال من أجل ممارسة الجنس، وتذكّر أنه أحد زملائه في الجامعة، اسمه طلال، الذي لطالما كان معجبًا به، دون أن يصارحه بذلك في أيام الجامعة، خشية ألا يكون مثلي الجنس، خصوصاً وأن طلال كان يواعد الفتيات في تلك الأيام.

ما إن حضر طلال إلى شقة فؤاد حتى تذكّره، وعلى الفور أخبره بأنه، هو أيضًا، كان معجبًا به أيام الجامعة، لكنه كان ينكر مشاعره العاطفية وانجذابه الجنسي تجاه الرجال في ذلك الحين، محاولاً إفراغ شحنته العاطفية من خلال علاقاته المتعددة مع الفتيات، وتنفيس زبره المنتصب وتفريغ خصيتيه المحتقنتين في أفواههن أو كساسهن.
بعد التحادث قليلاً مع تناول البيرة، قام طلال وجلس بالقرب من فؤاد، ويمكنك أن تشعر بالحرارة المتصاعدة من جسدهما، بمجرد أن تلامس فخذاهما، واحتكت عضلات أذرعهما، ببعضهما البعض.
وبعد قليل من الحركات والإيماءات العاطفية، كوضع اليد على فخذ أو ذراع الآخر، وتقريب الوجه لطبع قبلة لطيفة وبطيئة ومليئة بالإثارة على وجنة أو شفتي الآخر، لم يستطع فؤاد الانتظار طويلًا لاستكشاف ما يوجد في بنطال طلال.
وهكذا، تحسّس فؤاد بسرعة زبر طلال من فوق بنطاله، قاسيًا وضخمًا، وسرعان ما قام بسحب ذلك الوحش الثائر من كهفه، لترويضه عبر ملاطفته ببطء تارة وفركه بسرعة تارة أخرى.
كان طلال يتنفس بسرعة، من كثرة التهيج، مطلقاً الآهات المثيرة، ومنتفضًا بكل جسده بين الحين والآخر، بينما كان فؤاد يحلب له زبره بوتيرة ثابتة، كما لو أنه لا يريد التعجيل بجعله يقذف المني، ولا تركه ينتهي من الإثارة.
لقد أصبح معشوقه أيام الجامعة أمامه أخيرًا، وكأنه حصل على ما كان يريده لفترة طويلة ولا يريد حتى أن يرمش خوفًا من أن يختفي.
طلب طلال من فؤاد أن يأخذ كل وقته، وراح بدوره يتذوق ويلعق شفتي فؤاد وعنقه وحلمتيه، ثم دفعه على ظهر الأريكة مع سحب سرواله لأسفل، وراح يحلب له زبره بذات الوتيرة. وكانت ردود فعل وجهيهما كافية للتعبير عن المشاعر المثيرة والرائعة التي يتبادلانها.
لا داعي دائمًا أن نرى بشكل مباشر ما يحصل بحذافيره، بل في كثير من الأحيان تكون رؤية ردة الفعل أكثر تعبيرًا، مثل عيون طلال المغمضة والعضة الخفيفة على شفته، مثل صوت فؤاد وهو يهمهم وقبضات أصابع رجليه الشديدة.
عندما حاول فؤاد قلب طلال على بطنه، حصلت بينهما بعض المناورات في محاولة لكل منهما للإلقاء بالآخر على بطنه. لكن طلال هرب واقفًا، وأخبر فؤاد بأنه لا ينكح الطيز ولا يسمح بأن يتم نياكته من الخلف أيضًا. ابتسم فؤاد، وطلب من طلال أن يثق به، واعداً له بألا يدخل زبره في فتحة طيزه.
فؤاد رجل جميل من الداخل كما من الخارج، وفي حين أن وجهه ناعم مع لحية خفيفة، إن عقله وازن وظلّه خفيف، وكما أن جسده لائق بدنيًا، فإن قلبه لائق أخلاقياً. وزبره ليس طويلًا ولا قصيرًا، لكنه ضخم، كما أن طيزه قاسية.
استلقى طلال على بطنه، فبلّل فؤاد زبره بزيت التدليك، ووضعه بين فخذي طلال، وراح يتحرك بإدخال زبره عميقًا، والتوقف بشكل مؤقت لتقبيل ولعق جسده، والعودة قليلًا للوراء، للتأكد من راحة طلال في نفس الوقت، وهي عملية ادعاء للنكاح دون إدخال الزبر في الفتحة. ومع تكرار ذلك، تارة بسرعة وتارة ببطء، بلغ فؤاد النشوة الجنسية وقذف المني بين فخذي طلال.
ضحك الاثنان، وعاد طلال مستلقياً على ظهره، مبرزاً انتفاخًا كبيرًا في زبره الطويل، لدرجة أن زبر فؤاد عاد وانتصب مجدداً بمجرد أن أمسك به يداعبه.
يتمتع طلال بجسد رائع، تبرز عضلاته حتى لو كان مستلقياً على ظهره، ووجهه وسيم بعيون ممتلئة بالشهوة وشفتين مشتهيتين للّذة. زبره حكاية كبيرة وطويلة، جداً.
بعد قليل من فرك زبره من قبل فؤاد بقوة، لم يستطع طلال كبت هيجانه، ليلطخ وجه فؤاد والأريكة والأرض وشعره بحليب زبره.

بعد هذه العلاقة الذكورية البسيطة، رسم طلال وفؤاد بضحكتيهما العالية وعناقهما الشديد وقبلاتهما المتكررة بداية جميلة للمزيد من العاطفة والشهوة واللذة بين هذين الرجلين المثيرين.
 
  • Love
Reactions: sonny84
علي عزيز

زبرك الجاهز للحلب
أنا جاهز لالتقاط حليبه
عندما يستعد للسكب
على جسدي أنزِل قطراته

بدوتَ خجولاً في الخارج
ولكن ما أفحلك في الداخل
يا صاحب الجسد اللذيذ
حليب زبرك عليّ عزيز
 
Forgive The Bulge (song)


The one whose bulge is puffed

The one whose penis line is showing,

All eyes follow him, he's loved

For being charming and so exciting!


I don't like big baggy pants

High waisted are even silly

Tight outfits reveal measurements

And I prefer them to be hilly


The slower is his walk

The prettier his bulge dandles

He doesn't have to talk

To make everyone jealous


This scene makes elders young

The fields green and rivers flooded

You're even excited hearing this song

Thinking about how he looks naked


The one who wears tight pants

Short or long, it doesn't matter

He makes the feelings dance

And everything seem better


He knows his bulge is showing

Everyone wants to scream or whistle

He doesn't care who is looking

He intends to make his crotch jiggle



He walked and said

It's only fashion

Forgiven and excused

For being handsome
 
ما بزعل إذا شي واحد مأيرة معو قاللي يا أير

ليه شو بو الأير؟

حلو، طيب وكتير مهم
مين بيقدر يعيش بلاه؟
ليه في حياة لولاه؟

إلي الشرف كون أير

أير معناته زبر
 
ما بزعل إذا شي واحد مأيرة معو قاللي يا أير

ليه شو بو الأير؟

حلو، طيب وكتير مهم
مين بيقدر يعيش بلاه؟
ليه في حياة لولاه؟

إلي الشرف كون أير

أير معناته زبر
I don't get upset if someone calls me "dickhead".
What's wrong with a dick?
It's so beautiful and a very important member!
Who can live without it?
Would there be Life without it?
It's an honor
 
Luscious and Sensual Body Worship

I wanted a new experience with my sexual partner, and I have just seen a male body worship scene on the internet.

The moment he got out of the shower, I felt the urge to admire his muscles and only focus this time on his pleasure.
What a delicious cake, I licked and kissed every inch of his skin, enjoying his verbal and physical expressions when I made him quiver and shiver with my tongue and lips.
Then it was time to massage his body, by oiling it up and pressing my hands and fingers on each of his muscles, including his penis of course. I was ready to give him a sensual ass massage and the oily handjob that I know he has been waiting for the whole time.
I took my time pleasing him, locking eyes with him and teasing him until he was begging me to masturbate him.
I am a dream of a partner, slurping his lips, sucking his nipples, kissing every inch of his body including his dick and balls with finesse and skill.
He is an attentive partner too, even though he was only receiving this time, he was always sensually making eye contact and touching my body, increasing the anticipation and sexual tension, whilst dirty talking to me from time to time, hyping my big one as well.
Encouraging me to focus more on his raging dick, to go slow jerking it off and always caressing the tip, he watched me as I was teasing him by getting it to the edge of shooting without allowing him to release, until finally he decided to do it for himself, whilst I continued to kiss and lick and suck every other inch of his body, to make him savor the orgasm of the worship expression.
Both of us loved every minute of this! But everything has an end, and it was a very happy ending this time, when he became bucking like crazy, asking me to look at his bulldick and give him the sexy pep talk he needs to spurt streams all over.

A good boyfriend/girlfriend, husband/wife or partner lifts his (her) man up and makes him feel better with any action or reaction in their relationship! That's why, be careful with the choices you make, and always look for someone who has a sweet spirit and lustful body.
 
Why The Silver Fox?
(NOTE: Before reading this fictional story, be aware that not all sexy incidents, in stories or real life, are based on good deeds, unfortunately!)

In the heart of a picturesque small island, there stood a mini-store that was bustling with activity. The owner, a seasoned and sexy silver fox, took pride in his Shop and Cafe/Restaurant, he named Silver Fox. Recognizing the importance of such touristic investments, the municipality of the island charged him to pass down his knowledge and skills to the next generation, and assigned several young apprentices to learn from him the ways of the career.

As the sun rose each morning, He and his eager apprentices would gather at the break of dawn to begin their day. The island came alive with the sounds of fishermen, seagulls, and drunk half-naked tourists who had just finished partying after a long night in clubs and bars, or just camping on the beach.

The first task on their agenda was learning how to make fast-food and beverages - sandwiches, pancakes, and hot and cold drinks.

Next, the apprentices learned the art of talking to strangers. They memorized beautiful gentle sentences and sometimes hot sexy expressions to say to potential customers. The silver fox emphasized the importance of treating everyone, customers or just passersby, with respect and care, instilling in his apprentices a sense of responsibility and passion.

Moving on to flirting, the apprentices were taught the proper technique for accepting the flirting words or acts some customers may use with them, but within the boundaries of seller-customers relationship, meaning to keep the dick in the pants and bodies in the personal zone. Exchanging roles between them, sometimes being sellers and others pretending to be customers, they learned to rhythmically edge their feelings and sexual desire, extracting any sexual tension either by ignoring it, changing the subject, or, if that was impossible, jerking off alone in the bathroom before continuing to work, because all sexual tensions would later become sexual relations. He encouraged his apprentices to develop a bond with the customers, understanding their needs and quirks, but not to do anything about it, neither developing a friendship or having sex or any other kind of relationship, during working hours. That's what he was saying in group teaching sessions.

Training the apprentices proved to be a challenging yet rewarding task. He demonstrated the art of gentle persuasion and firm guidance, teaching them how to lead if they are the owners of the business or how to best serve customers if they are just workers. They spent hours in his shops (store, cafe and restaurant), not only to practice, but to get better building trust and mutual respect with the customers, as well as between themselves as coworkers, through patience and consistency.

Cleaning the place was the hardest task that required meticulous attention to detail, they all agreed. The apprentices, after taking off their sweaty uniforms, keeping their underwears on, scrubbed and washed everything, literally, ensuring the place glistened in the moonlight. They swept and mucked out the floors, washed the tools and equipments, and maintained everything in tip-top condition. Last, they were taught that their personal hygiene is the essential task that never ends, but they were asked by the silver fox to always have showers together at the same time, in order to save water consumption, he says. All the time he was watching them, working, cleaning and then showering at the end.

Through these hands-on tasks, the apprentices gained a deep appreciation for the hard work and dedication required to run a successful business. As the days turned into weeks and months, the apprentices grew in skill and confidence under the sexy fox guidance. They learned not only the practical aspects of business work but also the values of teamwork, perseverance, and stewardship. He watched with pride as his young apprentices flourished into capable and compassionate businessmen, ready to carry on the legacy of tourism in the island.

And so, whilst the shop of silver fox thrived under the diligent care of his lifetime owner, who became later on the richest man on the island, all apprentices proved to be dedicated to the lessons they learned from him, not only as a group of apprentices, but by the relationship he built with each one of them, one-on-one. And that's how and why!

Some of the apprentices didn't keep their dicks in pants, actually. They always were hitting on and fucking beautiful customers from time to time. The silver fox was, during the training period, having with these apprentices regular sex. He chose these in particular for being the sexiest ones, some of them he used to follow to the bathroom where they would be masturbating to ease their sexual tensions, as he taught them.
Another apprentice actually took the monopoly of some goods, as he happened to be the son of the mayor, favored by the silver fox, not only by his dad's orders, but for the sake of his mom who was cheating on his father with the silver fox himself.
Another apprentice got the exclusive courtesy to sell on the beach… He started his business in partnership with a member of the municipality board, who got divorced lately after his wife caught them kissing and jerking off together in a car.
Two of the apprentices joined their assets to rent tourists rooms for sex. Their business was financed in the beginning by the silver fox himself, in return, they give him the privilege to fuck new hookers they recruit before anyone else.

The municipality was so satisfied with the results anyway, because what's more important for the island, the mayor said, would be to get a growing number of tourists every year.
 
أوكيه (نكتة)

عصّب منه وقال له: بدي أنيكك
جاوبه: أوكيه
 
أوكيه (نكتة)

عصّب منه وقال له: بدي أنيكك
جاوبه: أوكيه
-fuck you, the angry frustrated man said.
- OK. I replied